شاهد كلمات اغنية يا هلا بك ولا تطري الوداع محمد عبده بالفيديو
كلمات اغنية يا هلا بك ولا تطري الوداع
يا هلا بك ولا تطري الوداع
عش معي لحظة الفرحة حبيبي.
عمرنا اليوم والباقي ضياع
تصبح الأرض في قربك وساع.
دام فرحة عيونك من نصيبي
ونبتت ضاقت الأرض الوساع.
آه لولاك يا دافي الشعاع
كان مرتاح بالي وش تبي بي.
تشغل البال يا دافي الشعاع
أحسب إني على الفرقا شجاع.
بطوي الجرح أو بخفي نحيبي
وأثر ما في الهوى مغرم شجاع.
يا هلا بك عدد عمري اللي ضاع
او عدد ما تمنيت حبيبي
ليت الأيام ما فيها وداع.
كلمات اغنية يا هلا بك ولا تطري الوداع مكتوبة بالتشكيل
يَا هَلَّا بِك وَلَا تطري الْوَدَاع
عِش مَعِي لَحْظَة الْفَرْحَة حَبِيبِي .
عُمْرِنَا الْيَوْم وَالْبَاقِي ضَيَاع
تُصْبِح الْأَرْضِ فِي قُرْبِك وساع .
دَام فَرَحُه عيونك مِن نَصِيبِي
وَنَبَتَت ضَاقَت الْأَرْض الْوَسَاع .
آه لولاك يَا دافِئ الشُّعَاع
كَان مُرْتاح بَالِي وَش تبي بِي .
تَشْغَل الْبَال يَا دافِئ الشُّعَاع
أَحْسَب إِنِّي عَلَى الفرقا شُجَاع .
بطوي الْجُرْحِ أَوْ بِخَفِيّ نحيبي
وَآثَرَ مَا فِي الْهَوَى مَغْرَم شُجَاع .
يَا هَلَّا بِك عَدَد عُمْرِي اللَّيّ ضَاع
أَوْ عَدَدٍ مَا تَمَنَّيْتَ حَبِيبِي
لَيْت الْأَيَّامِ مَا فِيهَا وَدَاع . .
كلمات اغنية يا هلا بك ولا تطري الوداع محمد عبده كلمات مكتوبة بالزخرفة
ﭜآ ھلْـآ ﭔﮗ ۈلْـآ ﭥطـړﭜ آلْـۈﮈآﻋ
ﻋشًـ ﻤﻋﭜ لْـﺢـظـﮧ آلْـڤـړﺢـﮧ ﺢـﭔﭜﭔﭜ.
ﻋﻤړﮢـآ آلْـﭜۈﻤ ۈآلْـﭔآقـﭜ ڞﭜآﻋ
ﭥڝـﭔﺢـ آلْـأړڞ ڤـﭜ قـړﭔﮗ ۈسـّآﻋ.
ﮈآﻤ ڤـړﺢـﮧ ﻋﭜۈﮢـﮗ ﻤﮢـ ﮢـڝـﭜﭔﭜ
ۈﮢـﭔﭥﭥ ڞآقـﭥ آلْـأړڞ آلْـۈسـّآﻋ.
آھ لْـۈلْـآﮗ ﭜآ ﮈآڤـﭜ آلْـشًـﻋآﻋ
ﮗآﮢـ ﻤړﭥآﺢـ ﭔآلْـﭜ ۈشًـ ﭥﭔﭜ ﭔﭜ.
ﭥشًـﻏلْـ آلْـﭔآلْـ ﭜآ ﮈآڤـﭜ آلْـشًـﻋآﻋ
أﺢـسـّﭔ إﮢـﭜ ﻋلْــﮯ آلْـڤـړقـآ شًـچـآﻋ.
ﭔطـۈﭜ آلْـچـړﺢـ أۈ ﭔخـڤـﭜ ﮢـﺢـﭜﭔﭜ
ۈأﺛړ ﻤآ ڤـﭜ آلْـھۈـﮯ ﻤﻏړﻤ شًـچـآﻋ.
ﭜآ ھلْـآ ﭔﮗ ﻋﮈﮈ ﻋﻤړﭜ آلْـلْـﭜ ڞآﻋ
آۈ ﻋﮈﮈ ﻤآ ﭥﻤﮢـﭜﭥ ﺢـﭔﭜﭔﭜ
لْـﭜﭥ آلْـأﭜآﻤ ﻤآ ڤـﭜھآ ۈﮈآﻋ.
معلومات عن كلمات اغنية يا هلا بك ولا تطري الوداع محمد عبده
| اسم الاغنية | يا هلا بك ولا تطري الوداع |
| اسم المغني | محمد عبده |
| الاغنية من كلمات | بدر بن عبدالمحسن |
| الاغنية من ألحان | فلكلور |
| سنة الإصدار | 1985م |
| مدة الاغنية | 8 دقائق |
وهنا انتهت مقالتنا وقد تعرفنا اليوم في موقع صنديد في تصنيف كلمات أغاني. على اغنية يا هلا بك ولا تطري الوداع محمد عبده كلمات مكتوبة كتابة كاملة النسخة الأصلية.
