شاهد قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا مكتوبة بالفيديو
قم للمعلم وفه التبجيلا مكتوبة
قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا.
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا.
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ
عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى.
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا.
وَطَبَعتَهُ بِيَدِ المُعَلِّمِ تارَةً
صَدِئَ الحَديدُ وَتارَةً مَصقولا.
أَرسَلتَ بِالتَوراةِ موسى مُرشِداً
وَاِبنَ البَتولِ فَعَلِّمِ الإِنجيلا.
وَفَجَرتَ يَنبوعَ البَيانِ مُحَمَّداً
فَسَقى الحَديثَ وَناوَلَ التَنزيلا.
عَلَّمتَ يوناناً وَمِصرَ فَزالَتا
عَن كُلِّ شَمسٍ ما تُريدُ أُفولا.
وَاليَومَ أَصبَحَتا بِحالِ طُفولَةٍ
في العِلمِ تَلتَمِسانِهِ تَطفيلا.
مِن مَشرِقِ الأَرضِ الشَموسُ تَظاهَرَت
ما بالُ مَغرِبِها عَلَيهِ أُديلا.
يا أَرضُ مُذ فَقَدَ المُعَلِّمُ نَفسَهُ
بَينَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ حيلا.
ذَهَبَ الَّذينَ حَمَوا حَقيقَةَ عِلمِهِم
وَاِستَعذَبوا فيها العَذابَ وَبيلا.
في عالَمٍ صَحِبَ الحَياةَ مُقَيَّداً
بِالفَردِ مَخزوماً بِهِ مَغلولا.
صَرَعَتهُ دُنيا المُستَبِدِّ كَما هَوَت
مِن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ ذُهولا.
سُقراطُ أَعطى الكَأسَ وَهيَ مَنِيَّةٌ
شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا.
عَرَضوا الحَياةَ عَلَيهِ وَهيَ غَباوَةٌ
فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا.
إِنَّ الشَجاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ
وَوَجَدتُ شُجعانَ العُقولِ قَليلا.
إِنَّ الَّذي خَلَقَ الحَقيقَةَ عَلقَماً
لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا.
وَلَرُبَّما قَتَلَ الغَرامُ رِجالَها
قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا.
أَوَكُلُّ مَن حامى عَنِ الحَقِّ اِقتَنى
عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا.
لَو كُنتُ أَعتَقِدُ الصَليبَ وَخَطبُهُ
لَأَقَمتُ مِن صَلبِ المَسيحِ دَليلا.
أَمُعَلِّمي الوادي وَساسَةَ نَشئِهِ
وَالطابِعينَ شَبابَهُ المَأمولا.
وَالحامِلينَ إِذا دُعوا لِيُعَلِّموا
عِبءَ الأَمانَةِ فادِحاً مَسؤولا.
كانَت لَنا قَدَمٌ إِلَيهِ خَفيفَةٌ
وَرِمَت بِدَنلوبٍ فَكانَ الفيلا.
حَتّى رَأَينا مِصرَ تَخطو إِصبَعاً
في العِلمِ إِن مَشَتِ المَمالِكُ ميلا.
تِلكَ الكُفورُ وَحَشوُها أُمِّيَّةٌ
مِن عَهدِ خوفو لا تَرَ القِنديلا.
تَجِدُ الَّذينَ بَنى المِسَلَّةَ جَدُّهُم
لا يُحسِنونَ لِإِبرَةٍ تَشكيلا.
وَيُدَلَّلونَ إِذا أُريدَ قِيادُهُم
كَالبُهمِ تَأنَسُ إِذ تَرى التَدليلا.
يَتلو الرِجالُ عَلَيهُمُ شَهَواتِهِم
فَالناجِحونَ أَلَدُّهُم تَرتيلا.
الجَهلُ لا تَحيا عَلَيهِ جَماعَةٌ
كَيفَ الحَياةُ عَلى يَدَي عِزريلا.
وَاللَهِ لَولا أَلسُنٌ وَقَرائِحٌ
دارَت عَلى فِطَنِ الشَبابِ شَمولا.
وَتَعَهَّدَت مِن أَربَعينَ نُفوسَهُم
تَغزو القُنوطَ وَتَغرِسُ التَأميلا.
عَرَفَت مَواضِعَ جَدبِهِم فَتَتابَعَت
كَالعَينِ فَيضاً وَالغَمامِ مَسيلا.
تُسدي الجَميلَ إِلى البِلادِ وَتَستَحي
مِن أَن تُكافَأَ بِالثَناءِ جَميلا.
ما كانَ دَنلوبٌ وَلا تَعليمُهُ
عِندَ الشَدائِدِ يُغنِيانِ فَتيلا.
رَبّوا عَلى الإِنصافِ فِتيانَ الحِمى
تَجِدوهُمُ كَهفَ الحُقوقِ كُهولا.
فَهوَ الَّذي يَبني الطِباعَ قَويمَةً
وَهوَ الَّذي يَبني النُفوسَ عُدولا.
وَيُقيمُ مَنطِقَ كُلِّ أَعوَجِ مَنطِقٍ
وَيُريهِ رَأياً في الأُمورِ أَصيلا.
وَإِذا المُعَلِّمُ لَم يَكُن عَدلاً مَشى
روحُ العَدالَةِ في الشَبابِ ضَئيلا.
وَإِذا المُعَلِّمُ ساءَ لَحظَ بَصيرَةٍ
جاءَت عَلى يَدِهِ البَصائِرُ حولا.
وَإِذا أَتى الإِرشادُ مِن سَبَبِ الهَوى
وَمِنَ الغُرورِ فَسَمِّهِ التَضليلا.
وَإِذا أُصيبَ القَومُ في أَخلاقِهِم
فَأَقِم عَلَيهِم مَأتَماً وَعَويلا.
إِنّي لَأَعذُرُكُم وَأَحسَبُ عِبئَكُم
مِن بَينِ أَعباءِ الرِجالِ ثَقيلا.
وَجَدَ المُساعِدَ غَيرُكُم وَحُرِمتُمُ
في مِصرَ عَونَ الأُمَّهاتِ جَليلا.
وَإِذا النِساءُ نَشَأنَ في أُمِّيَّةً
رَضَعَ الرِجالُ جَهالَةً وَخُمولا.
لَيسَ اليَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ مِن
هَمِّ الحَياةِ وَخَلَّفاهُ ذَليلا.
فَأَصابَ بِالدُنيا الحَكيمَةِ مِنهُما
وَبِحُسنِ تَربِيَةِ الزَمانِ بَديلا.
إِنَّ اليَتيمَ هُوَ الَّذي تَلقى لَهُ
أُمّاً تَخَلَّت أَو أَباً مَشغولا.
مِصرٌ إِذا ما راجَعَت أَيّامَها
لَم تَلقَ لِلسَبتِ العَظيمِ مَثيلا.
البَرلَمانُ غَداً يُمَدُّ رُواقُهُ
ظِلّاً عَلى الوادي السَعيدِ ظَليلا.
نَرجو إِذا التَعليمُ حَرَّكَ شَجوَهُ
أَلّا يَكونَ عَلى البِلادِ بَخيلا.
قُل لِلشَبابِ اليَومَ بورِكَ غَرسُكُم
دَنَتِ القُطوفُ وَذُلِّلَت تَذليلا.
حَيّوا مِنَ الشُهَداءِ كُلَّ مُغَيَّبٍ
وَضَعوا عَلى أَحجارِهِ إِكليلا.
لِيَكونَ حَظُّ الحَيِّ مِن شُكرانِكُم
جَمّاً وَحَظُّ المَيتِ مِنهُ جَزيلا.
لا يَلمَسُ الدُستورُ فيكُم روحَهُ
حَتّى يَرى جُندِيَّهُ المَجهولا.
ناشَدتُكُم تِلكَ الدِماءَ زَكِيَّةً
لا تَبعَثوا لِلبَرلَمانِ جَهولا.
فَليَسأَلَنَّ عَنِ الأَرائِكِ سائِلٌ
أَحَمَلنَ فَضلاً أَم حَمَلنَ فُضولا.
إِن أَنتَ أَطلَعتَ المُمَثِّلَ ناقِصاً
لَم تَلقَ عِندَ كَمالِهِ التَمثيلا.
فَاِدعوا لَها أَهلَ الأَمانَةِ وَاِجعَلوا
لِأولى البَصائِرِ مِنهُمُ التَفضيلا.
إِنَّ المُقَصِّرَ قَد يَحولُ وَلَن تَرى
لِجَهالَةِ الطَبعِ الغَبِيِّ مُحيلا.
فَلَرُبَّ قَولٍ في الرِجالِ سَمِعتُمُ
ثُمَّ اِنقَضى فَكَأَنَّهُ ما قيلا.
وَلَكَم نَصَرتُم بِالكَرامَةِ وَالهَوى
مَن كانَ عِندَكُمُ هُوَ المَخذولا.
كَرَمٌ وَصَفحٌ في الشَبابِ وَطالَما
كَرُمَ الشَبابُ شَمائِلاً وَمُيولا.
قوموا اِجمَعوا شَعبَ الأُبُوَّةِ وَاِرفَعوا
صَوتَ الشَبابِ مُحَبَّباً مَقبولا.
ما أَبعَدَ الغاياتِ إِلّا أَنَّني
أَجِدُ الثَباتَ لَكُم بِهِنَّ كَفيلا.
فَكِلوا إِلى اللَهِ النَجاحَ وَثابِروا
فَاللَهُ خَيرٌ كافِلاً وَوَكيلا.
كلمات قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا مكتوبة بالزخرفة
قـُﻤ لْـِلْـﻤُﻋَلْـِّﻤِ ۈَڤـِّھِ آلْـﭥَﭔچـﭜلْـآ
ﮗآﮈَ آلْـﻤُﻋَلْـِّﻤُ أَﮢـ ﭜَﮗۈﮢـَ ړَسـّۈلْـآ.
أَﻋَلْـِﻤﭥَ أَشًـړَڤـَ أَۈ أَچـَلْـَّ ﻤِﮢـَ آلْـَّڎﭜ
ﭜَﭔﮢـﭜ ۈَﭜُﮢـشًـِـﮱُ أَﮢـڤـُسـّآً ۈَﻋُقـۈلْـآ.
سـُّﭔﺢـآﮢـَﮗَ آلْـلْـَھُﻤَّ خـَﭜړَ ﻤُﻋَلْـِّﻤٍ
ﻋَلْـَّﻤﭥَ ﭔِآلْـقـَلْـَﻤِ آلْـقـُړۈﮢـَ آلْـأۈلْــﮯ.
أَخـړَچـﭥَ ھَڎآ آلْـﻋَقـلْـَ ﻤِﮢـ ظـُلْـُﻤآﭥِھِ
ۈَھَﮈَﭜﭥَھُ آلْـﮢـۈړَ آلْـﻤُﭔﭜﮢـَ سـَّﭔﭜلْـآ.
ۈَطـَﭔَﻋﭥَھُ ﭔِﭜَﮈِ آلْـﻤُﻋَلْـِّﻤِ ﭥآړَﮧً
ڝـَﮈِـﮱَ آلْـﺢـَﮈﭜﮈُ ۈَﭥآړَﮧً ﻤَڝـقـۈلْـآ.
أَړسـَّلْـﭥَ ﭔِآلْـﭥَۈړآﮧِ ﻤۈسـّـﮯ ﻤُړشًـِﮈآً
ۈَآِﭔﮢـَ آلْـﭔَﭥۈلْـِ ڤـَﻋَلْـِّﻤِ آلْـإِﮢـچـﭜلْـآ.
ۈَڤـَچـَړﭥَ ﭜَﮢـﭔۈﻋَ آلْـﭔَﭜآﮢـِ ﻤُﺢـَﻤَّﮈآً
ڤـَسـَّقــﮯ آلْـﺢـَﮈﭜﺛَ ۈَﮢـآۈَلْـَ آلْـﭥَﮢـڒﭜلْـآ.
ﻋَلْـَّﻤﭥَ ﭜۈﮢـآﮢـآً ۈَﻤِڝـړَ ڤـَڒآلْـَﭥآ
ﻋَﮢـ ﮗُلْـِّ شًـَﻤسـٍّ ﻤآ ﭥُړﭜﮈُ أُڤـۈلْـآ.
ۈَآلْـﭜَۈﻤَ أَڝـﭔَﺢـَﭥآ ﭔِﺢـآلْـِ طـُڤـۈلْـَﮧٍ
ڤـﭜ آلْـﻋِلْـﻤِ ﭥَلْـﭥَﻤِسـّآﮢـِھِ ﭥَطـڤـﭜلْـآ.
ﻤِﮢـ ﻤَشًـړِقـِ آلْـأَړڞِ آلْـشًـَﻤۈسـُّ ﭥَظـآھَړَﭥ
ﻤآ ﭔآلْـُ ﻤَﻏړِﭔِھآ ﻋَلْـَﭜھِ أُﮈﭜلْـآ.
ﭜآ أَړڞُ ﻤُڎ ڤـَقـَﮈَ آلْـﻤُﻋَلْـِّﻤُ ﮢـَڤـسـَّھُ
ﭔَﭜﮢـَ آلْـشًـُﻤۈسـِّ ۈَﭔَﭜﮢـَ شًـَړقـِﮗِ ﺢـﭜلْـآ.
ڎَھَﭔَ آلْـَّڎﭜﮢـَ ﺢـَﻤَۈآ ﺢـَقـﭜقـَﮧَ ﻋِلْـﻤِھِﻤ
ۈَآِسـّﭥَﻋڎَﭔۈآ ڤـﭜھآ آلْـﻋَڎآﭔَ ۈَﭔﭜلْـآ.
ڤـﭜ ﻋآلْـَﻤٍ ڝـَﺢـِﭔَ آلْـﺢـَﭜآﮧَ ﻤُقـَﭜَّﮈآً
ﭔِآلْـڤـَړﮈِ ﻤَخـڒۈﻤآً ﭔِھِ ﻤَﻏلْـۈلْـآ.
ڝـَړَﻋَﭥھُ ﮈُﮢـﭜآ آلْـﻤُسـّﭥَﭔِﮈِّ ﮗَﻤآ ھَۈَﭥ
ﻤِﮢـ ڞَړﭔَﮧِ آلْـشًـَﻤسـِّ آلْـړُؤۈسـُّ ڎُھۈلْـآ.
سـُّقـړآطـُ أَﻋطــﮯ آلْـﮗَأسـَّ ۈَھﭜَ ﻤَﮢـِﭜَّﮧٌ
شًـَڤـَﭥَﭜ ﻤُﺢـِﭔٍّ ﭜَشًـﭥَھﭜ آلْـﭥَقـﭔﭜلْـآ.
ﻋَړَڞۈآ آلْـﺢـَﭜآﮧَ ﻋَلْـَﭜھِ ۈَھﭜَ ﻏَﭔآۈَﮧٌ
ڤـَأَﭔـﮯ ۈَآﺛَړَ أَﮢـ ﭜَﻤۈﭥَ ﮢـَﭔﭜلْـآ.
إِﮢـَّ آلْـشًـَچـآﻋَﮧَ ڤـﭜ آلْـقـُلْـۈﭔِ ﮗَﺛﭜړَﮧٌ
ۈَۈَچـَﮈﭥُ شًـُچـﻋآﮢـَ آلْـﻋُقـۈلْـِ قـَلْـﭜلْـآ.
إِﮢـَّ آلْـَّڎﭜ خـَلْـَقـَ آلْـﺢـَقـﭜقـَﮧَ ﻋَلْـقـَﻤآً
لْـَﻤ ﭜُخـلْـِ ﻤِﮢـ أَھلْـِ آلْـﺢـَقـﭜقـَﮧِ چـﭜلْـآ.
ۈَلْـَړُﭔَّﻤآ قـَﭥَلْـَ آلْـﻏَړآﻤُ ړِچـآلْـَھآ
قـُﭥِلْـَ آلْـﻏَړآﻤُ ﮗَﻤِ آِسـّﭥَﭔآﺢـَ قـَﭥﭜلْـآ.
أَۈَﮗُلْـُّ ﻤَﮢـ ﺢـآﻤـﮯ ﻋَﮢـِ آلْـﺢـَقـِّ آِقـﭥَﮢــﮯ
ﻋِﮢـﮈَ آلْـسـَّۈآﮈِ ڞَﻏآـﮱِﮢـآً ۈَڎُﺢـۈلْـآ.
لْـَۈ ﮗُﮢـﭥُ أَﻋﭥَقـِﮈُ آلْـڝـَلْـﭜﭔَ ۈَخـَطـﭔُھُ
لْـَأَقـَﻤﭥُ ﻤِﮢـ ڝـَلْـﭔِ آلْـﻤَسـّﭜﺢـِ ﮈَلْـﭜلْـآ.
أَﻤُﻋَلْـِّﻤﭜ آلْـۈآﮈﭜ ۈَسـّآسـَّﮧَ ﮢـَشًــﮱِھِ
ۈَآلْـطـآﭔِﻋﭜﮢـَ شًـَﭔآﭔَھُ آلْـﻤَأﻤۈلْـآ.
ۈَآلْـﺢـآﻤِلْـﭜﮢـَ إِڎآ ﮈُﻋۈآ لْـِﭜُﻋَلْـِّﻤۈآ
ﻋِﭔءَ آلْـأَﻤآﮢـَﮧِ ڤـآﮈِﺢـآً ﻤَسـّؤۈلْـآ.
ﮗآﮢـَﭥ لْـَﮢـآ قـَﮈَﻤٌ إِلْـَﭜھِ خـَڤـﭜڤـَﮧٌ
ۈَړِﻤَﭥ ﭔِﮈَﮢـلْـۈﭔٍ ڤـَﮗآﮢـَ آلْـڤـﭜلْـآ.
ﺢـَﭥّـﮯ ړَأَﭜﮢـآ ﻤِڝـړَ ﭥَخـطـۈ إِڝـﭔَﻋآً
ڤـﭜ آلْـﻋِلْـﻤِ إِﮢـ ﻤَشًـَﭥِ آلْـﻤَﻤآلْـِﮗُ ﻤﭜلْـآ.
ﭥِلْـﮗَ آلْـﮗُڤـۈړُ ۈَﺢـَشًـۈُھآ أُﻤِّﭜَّﮧٌ
ﻤِﮢـ ﻋَھﮈِ خـۈڤـۈ لْـآ ﭥَړَ آلْـقـِﮢـﮈﭜلْـآ.
ﭥَچـِﮈُ آلْـَّڎﭜﮢـَ ﭔَﮢــﮯ آلْـﻤِسـَّلْـَّﮧَ چـَﮈُّھُﻤ
لْـآ ﭜُﺢـسـِّﮢـۈﮢـَ لْـِإِﭔړَﮧٍ ﭥَشًـﮗﭜلْـآ.
ۈَﭜُﮈَلْـَّلْـۈﮢـَ إِڎآ أُړﭜﮈَ قـِﭜآﮈُھُﻤ
ﮗَآلْـﭔُھﻤِ ﭥَأﮢـَسـُّ إِڎ ﭥَړـﮯ آلْـﭥَﮈلْـﭜلْـآ.
ﭜَﭥلْـۈ آلْـړِچـآلْـُ ﻋَلْـَﭜھُﻤُ شًـَھَۈآﭥِھِﻤ
ڤـَآلْـﮢـآچـِﺢـۈﮢـَ أَلْـَﮈُّھُﻤ ﭥَړﭥﭜلْـآ.
آلْـچـَھلْـُ لْـآ ﭥَﺢـﭜآ ﻋَلْـَﭜھِ چـَﻤآﻋَﮧٌ
ﮗَﭜڤـَ آلْـﺢـَﭜآﮧُ ﻋَلْــﮯ ﭜَﮈَﭜ ﻋِڒړﭜلْـآ.
ۈَآلْـلْـَھِ لْـَۈلْـآ أَلْـسـُّﮢـٌ ۈَقـَړآـﮱِﺢـٌ
ﮈآړَﭥ ﻋَلْــﮯ ڤـِطـَﮢـِ آلْـشًـَﭔآﭔِ شًـَﻤۈلْـآ.
ۈَﭥَﻋَھَّﮈَﭥ ﻤِﮢـ أَړﭔَﻋﭜﮢـَ ﮢـُڤـۈسـَّھُﻤ
ﭥَﻏڒۈ آلْـقـُﮢـۈطـَ ۈَﭥَﻏړِسـُّ آلْـﭥَأﻤﭜلْـآ.
ﻋَړَڤـَﭥ ﻤَۈآڞِﻋَ چـَﮈﭔِھِﻤ ڤـَﭥَﭥآﭔَﻋَﭥ
ﮗَآلْـﻋَﭜﮢـِ ڤـَﭜڞآً ۈَآلْـﻏَﻤآﻤِ ﻤَسـّﭜلْـآ.
ﭥُسـّﮈﭜ آلْـچـَﻤﭜلْـَ إِلْــﮯ آلْـﭔِلْـآﮈِ ۈَﭥَسـّﭥَﺢـﭜ
ﻤِﮢـ أَﮢـ ﭥُﮗآڤـَأَ ﭔِآلْـﺛَﮢـآءِ چـَﻤﭜلْـآ.
ﻤآ ﮗآﮢـَ ﮈَﮢـلْـۈﭔٌ ۈَلْـآ ﭥَﻋلْـﭜﻤُھُ
ﻋِﮢـﮈَ آلْـشًـَﮈآـﮱِﮈِ ﭜُﻏﮢـِﭜآﮢـِ ڤـَﭥﭜلْـآ.
ړَﭔّۈآ ﻋَلْــﮯ آلْـإِﮢـڝـآڤـِ ڤـِﭥﭜآﮢـَ آلْـﺢـِﻤـﮯ
ﭥَچـِﮈۈھُﻤُ ﮗَھڤـَ آلْـﺢـُقـۈقـِ ﮗُھۈلْـآ.
ڤـَھۈَ آلْـَّڎﭜ ﭜَﭔﮢـﭜ آلْـطـِﭔآﻋَ قـَۈﭜﻤَﮧً
ۈَھۈَ آلْـَّڎﭜ ﭜَﭔﮢـﭜ آلْـﮢـُڤـۈسـَّ ﻋُﮈۈلْـآ.
ۈَﭜُقـﭜﻤُ ﻤَﮢـطـِقـَ ﮗُلْـِّ أَﻋۈَچـِ ﻤَﮢـطـِقـٍ
ۈَﭜُړﭜھِ ړَأﭜآً ڤـﭜ آلْـأُﻤۈړِ أَڝـﭜلْـآ.
ۈَإِڎآ آلْـﻤُﻋَلْـِّﻤُ لْـَﻤ ﭜَﮗُﮢـ ﻋَﮈلْـآً ﻤَشًــﮯ
ړۈﺢـُ آلْـﻋَﮈآلْـَﮧِ ڤـﭜ آلْـشًـَﭔآﭔِ ڞَـﮱﭜلْـآ.
ۈَإِڎآ آلْـﻤُﻋَلْـِّﻤُ سـّآءَ لْـَﺢـظـَ ﭔَڝـﭜړَﮧٍ
چـآءَﭥ ﻋَلْــﮯ ﭜَﮈِھِ آلْـﭔَڝـآـﮱِړُ ﺢـۈلْـآ.
ۈَإِڎآ أَﭥـﮯ آلْـإِړشًـآﮈُ ﻤِﮢـ سـَّﭔَﭔِ آلْـھَۈـﮯ
ۈَﻤِﮢـَ آلْـﻏُړۈړِ ڤـَسـَّﻤِّھِ آلْـﭥَڞلْـﭜلْـآ.
ۈَإِڎآ أُڝـﭜﭔَ آلْـقـَۈﻤُ ڤـﭜ أَخـلْـآقـِھِﻤ
ڤـَأَقـِﻤ ﻋَلْـَﭜھِﻤ ﻤَأﭥَﻤآً ۈَﻋَۈﭜلْـآ.
إِﮢـّﭜ لْـَأَﻋڎُړُﮗُﻤ ۈَأَﺢـسـَّﭔُ ﻋِﭔـﮱَﮗُﻤ
ﻤِﮢـ ﭔَﭜﮢـِ أَﻋﭔآءِ آلْـړِچـآلْـِ ﺛَقـﭜلْـآ.
ۈَچـَﮈَ آلْـﻤُسـّآﻋِﮈَ ﻏَﭜړُﮗُﻤ ۈَﺢـُړِﻤﭥُﻤُ
ڤـﭜ ﻤِڝـړَ ﻋَۈﮢـَ آلْـأُﻤَّھآﭥِ چـَلْـﭜلْـآ.
ۈَإِڎآ آلْـﮢـِسـّآءُ ﮢـَشًـَأﮢـَ ڤـﭜ أُﻤِّﭜَّﮧً
ړَڞَﻋَ آلْـړِچـآلْـُ چـَھآلْـَﮧً ۈَخـُﻤۈلْـآ.
لْـَﭜسـَّ آلْـﭜَﭥﭜﻤُ ﻤَﮢـِ آِﮢـﭥَھـﮯ أَﭔَۈآھُ ﻤِﮢـ
ھَﻤِّ آلْـﺢـَﭜآﮧِ ۈَخـَلْـَّڤـآھُ ڎَلْـﭜلْـآ.
ڤـَأَڝـآﭔَ ﭔِآلْـﮈُﮢـﭜآ آلْـﺢـَﮗﭜﻤَﮧِ ﻤِﮢـھُﻤآ
ۈَﭔِﺢـُسـّﮢـِ ﭥَړﭔِﭜَﮧِ آلْـڒَﻤآﮢـِ ﭔَﮈﭜلْـآ.
إِﮢـَّ آلْـﭜَﭥﭜﻤَ ھُۈَ آلْـَّڎﭜ ﭥَلْـقــﮯ لْـَھُ
أُﻤّآً ﭥَخـَلْـَّﭥ أَۈ أَﭔآً ﻤَشًـﻏۈلْـآ.
ﻤِڝـړٌ إِڎآ ﻤآ ړآچـَﻋَﭥ أَﭜّآﻤَھآ
لْـَﻤ ﭥَلْـقـَ لْـِلْـسـَّﭔﭥِ آلْـﻋَظـﭜﻤِ ﻤَﺛﭜلْـآ.
آلْـﭔَړلْـَﻤآﮢـُ ﻏَﮈآً ﭜُﻤَﮈُّ ړُۈآقـُھُ
ظـِلْـّآً ﻋَلْــﮯ آلْـۈآﮈﭜ آلْـسـَّﻋﭜﮈِ ظـَلْـﭜلْـآ.
ﮢـَړچـۈ إِڎآ آلْـﭥَﻋلْـﭜﻤُ ﺢـَړَّﮗَ شًـَچـۈَھُ
أَلْـّآ ﭜَﮗۈﮢـَ ﻋَلْــﮯ آلْـﭔِلْـآﮈِ ﭔَخـﭜلْـآ.
قـُلْـ لْـِلْـشًـَﭔآﭔِ آلْـﭜَۈﻤَ ﭔۈړِﮗَ ﻏَړسـُّﮗُﻤ
ﮈَﮢـَﭥِ آلْـقـُطـۈڤـُ ۈَڎُلْـِّلْـَﭥ ﭥَڎلْـﭜلْـآ.
ﺢـَﭜّۈآ ﻤِﮢـَ آلْـشًـُھَﮈآءِ ﮗُلْـَّ ﻤُﻏَﭜَّﭔٍ
ۈَڞَﻋۈآ ﻋَلْــﮯ أَﺢـچـآړِھِ إِﮗلْـﭜلْـآ.
لْـِﭜَﮗۈﮢـَ ﺢـَظـُّ آلْـﺢـَﭜِّ ﻤِﮢـ شًـُﮗړآﮢـِﮗُﻤ
چـَﻤّآً ۈَﺢـَظـُّ آلْـﻤَﭜﭥِ ﻤِﮢـھُ چـَڒﭜلْـآ.
لْـآ ﭜَلْـﻤَسـُّ آلْـﮈُسـّﭥۈړُ ڤـﭜﮗُﻤ ړۈﺢـَھُ
ﺢـَﭥّـﮯ ﭜَړـﮯ چـُﮢـﮈِﭜَّھُ آلْـﻤَچـھۈلْـآ.
ﮢـآشًـَﮈﭥُﮗُﻤ ﭥِلْـﮗَ آلْـﮈِﻤآءَ ڒَﮗِﭜَّﮧً
لْـآ ﭥَﭔﻋَﺛۈآ لْـِلْـﭔَړلْـَﻤآﮢـِ چـَھۈلْـآ.
ڤـَلْـﭜَسـّأَلْـَﮢـَّ ﻋَﮢـِ آلْـأَړآـﮱِﮗِ سـّآـﮱِلْـٌ
أَﺢـَﻤَلْـﮢـَ ڤـَڞلْـآً أَﻤ ﺢـَﻤَلْـﮢـَ ڤـُڞۈلْـآ.
إِﮢـ أَﮢـﭥَ أَطـلْـَﻋﭥَ آلْـﻤُﻤَﺛِّلْـَ ﮢـآقـِڝـآً
لْـَﻤ ﭥَلْـقـَ ﻋِﮢـﮈَ ﮗَﻤآلْـِھِ آلْـﭥَﻤﺛﭜلْـآ.
ڤـَآِﮈﻋۈآ لْـَھآ أَھلْـَ آلْـأَﻤآﮢـَﮧِ ۈَآِچـﻋَلْـۈآ
لْـِأۈلْــﮯ آلْـﭔَڝـآـﮱِړِ ﻤِﮢـھُﻤُ آلْـﭥَڤـڞﭜلْـآ.
إِﮢـَّ آلْـﻤُقـَڝـِّړَ قـَﮈ ﭜَﺢـۈلْـُ ۈَلْـَﮢـ ﭥَړـﮯ
لْـِچـَھآلْـَﮧِ آلْـطـَﭔﻋِ آلْـﻏَﭔِﭜِّ ﻤُﺢـﭜلْـآ.
ڤـَلْـَړُﭔَّ قـَۈلْـٍ ڤـﭜ آلْـړِچـآلْـِ سـَّﻤِﻋﭥُﻤُ
ﺛُﻤَّ آِﮢـقـَڞـﮯ ڤـَﮗَأَﮢـَّھُ ﻤآ قـﭜلْـآ.
ۈَلْـَﮗَﻤ ﮢـَڝـَړﭥُﻤ ﭔِآلْـﮗَړآﻤَﮧِ ۈَآلْـھَۈـﮯ
ﻤَﮢـ ﮗآﮢـَ ﻋِﮢـﮈَﮗُﻤُ ھُۈَ آلْـﻤَخـڎۈلْـآ.
ﮗَړَﻤٌ ۈَڝـَڤـﺢـٌ ڤـﭜ آلْـشًـَﭔآﭔِ ۈَطـآلْـَﻤآ
ﮗَړُﻤَ آلْـشًـَﭔآﭔُ شًـَﻤآـﮱِلْـآً ۈَﻤُﭜۈلْـآ.
قـۈﻤۈآ آِچـﻤَﻋۈآ شًـَﻋﭔَ آلْـأُﭔُۈَّﮧِ ۈَآِړڤـَﻋۈآ
ڝـَۈﭥَ آلْـشًـَﭔآﭔِ ﻤُﺢـَﭔَّﭔآً ﻤَقـﭔۈلْـآ.
ﻤآ أَﭔﻋَﮈَ آلْـﻏآﭜآﭥِ إِلْـّآ أَﮢـَّﮢـﭜ
أَچـِﮈُ آلْـﺛَﭔآﭥَ لْـَﮗُﻤ ﭔِھِﮢـَّ ﮗَڤـﭜلْـآ.
ڤـَﮗِلْـۈآ إِلْــﮯ آلْـلْـَھِ آلْـﮢـَچـآﺢـَ ۈَﺛآﭔِړۈآ
ڤـَآلْـلْـَھُ خـَﭜړٌ ﮗآڤـِلْـآً ۈَۈَﮗﭜلْـآ.
كلمات قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا مكتوبة بالإنجليزية
Standup for teacher show him your respect
The teacher was almost an apostle.
you know the most honorable or the most honorable of those who
It builds and creates souls and minds.
Glory be to God, the best teacher
You taught with the pen the first centuries.
You brought this mind out of its darkness
And his gift is the clear light.
and printed it in the teacher's hand sometimes
Iron is rusted and occasionally polished.
You sent Moses as a guide in the Torah
And the son of the virgin taught the gospel.
And you blew up the fountain of statement Muhammad
So he gave the speech and gave the download.
You taught Greece and Egypt, and they failed
For every sun you want a drop.
Today, they are in a state of infancy
In science, you seek parasites.
From the east of the earth the suns appeared
What's up with Adela?
O land, since the teacher lost himself
Between the suns and your east, there is a trick.
those who protected the truth of their knowledge
And they tortured torment and Bella.
In a world that accompanied life in chains
per capita stapled with it chained.
the tyrannical world slew him as it fell
From the blow of the sun the heads are stunned.
Socrates gave the cup while she was dying
The lips of a lover who craves a kiss.
They offered life to him while it was stupidity.
He refused and preferred to die a noble.
There is a lot of courage in hearts
I found a few brave minds.
It is He who created the truth
The people of the truth were not without a generation.
And maybe the love killed her men
The gram was killed as much as it was allowed to be killed.
I entrust the one who defends the truth
In the black there is animosity and humiliation.
If I believed the cross and its sermons
I have risen from the loins of Christ a guide.
Teachers of the valley and the politicians of its upbringing
And the kindness is his hopeful youth.
And the carriers, when they are called, to teach
The burden of honesty is a heavy responsibility.
We had a light footstep to him
Dunlop was thrown, and it was the villa.
Until we saw Egypt stepping on a finger
In science, kingdoms spread a mile.
Those infidels and their stuffing is illiterate
From the era of Khufu, you will not see the lamp.
you find those who built the obelisk their grandfather
They are not good for a needle.
And they spoil when they want to be commanded
Their dogs become at ease when they see the pampering.
Men recite their desires to them
The successful sing a hymn.
Ignorance does not live in a group
How is life at the hands of Ezrilla?
By God, were it not for tongues and odors
It revolved around the ingenuity of the young people comprehensively.
And I vowed from their forty souls
It conquers despair and instills meditation.
I knew where they lay, and I followed
Like an eye as a stream, and a cloud as a stream.
You do the favor to the country and you are ashamed
To be rewarded with praise.
What was Dunlop and his teaching?
In adversity they sing a wicker.
Raise fairness boys of fever
You will find them old in the cave of law.
He is the one who builds the character upright
It is He who builds up souls righteousness.
and establishes the logic of every crooked logic
And he shows him a genuine opinion on matters.
And if the teacher was not just, he walked
The spirit of justice in youth is insignificant.
And if the teacher had bad insight, he gained insight
Insights came to Hula's hand.
And if guidance comes from a cause of desire,
From vanity, call it deception.
And if the people were injured in their morals,
So make a death and a woe upon them.
I will excuse you and consider your burden
Among the burdens of men is heavy.
another helper found you, and you were forbidden
In Egypt, mothers are greatly helped.
And so the women grew up in illiteracy
The men sucked in ignorance and sluggishness.
An orphan is not one whose parents have left
They are life, and they left him humiliated.
So he afflicted the wise world among them
And with a good upbringing of time as a substitute.
It is the orphan who receives his
An abandoned mother or a busy father.
Egypt, if you revisit its days
There was no likeness of the Great Sabbath.
Tomorrow Parliament will extend its porch
Shade over the happy valley in shade.
We hope that this education stirs his heart
The country should not be stingy.
Tell the youth today, your seedlings are blessed
The cats are approached and humiliated.
Salute the martyrs of all who are hidden
They put a wreath on his stones.
So that the fortune of the living may be from your gratitude
The dead are greatly blessed by him.
The constitution does not touch his soul in you
Until he sees his unknown soldier.
I beseech you, that pure blood
Do not send ignorant people to Parliament.
So let him ask about the sofas
Did they carry surplus or did they carry curry?
If you made the actor deficient,
It was not represented at its perfection.
So invoke the people of trust for her, and make
For the first insights of them preference.
Indeed, the shorter may turn, and you will not see
For the foolishness of the foolish nature is a deceiver.
So the Lord said about men you have heard
Then it was over, as if it had been said.
And you were victorious with dignity and passion
Whoever you had is the deceived.
Generosity and forbearance in youth and for long
He honored the young people with their bows and inclinations.
Gather the people of parenthood and raise
The voice of the youth is acceptable.
What are the goals beyond me?
I find stability for you as a sponsor.
So eat success to God and persevere
God is the best guarantor and steward.