كلمات قصيدة في القدس مكتوبة كاملة

صنديد
0
قصيدة في القدس من تأليف الشاعر تميم البرغوثي. ويقدم موقع صنديد قراءة كلمات قصيدة في القدس مكتوبة كاملة.

شاهد قصيدة في القدس مكتوبة بالفيديو

قصيدة في القدس مكتوبة


مررنا علــى دار الحبيب فردنا.


عن الدار قانون الأعادي وسورها


فقلت لنفســي ربما هي نعمة.


فماذا ترى في القدس حين تزورهاترى


كل ما لا تستطيع احتماله.


إذا ما بدت من جانب الدرب دورها


وما كل نفس حين تلقى حبيبها تـسر.


ولا كل الغـياب يضيرهافإن سـرها


قبل الفراق لقاؤه فليس بمأمـون عليها سـرور.


هامتى تبصر القدس العتيقة مرة


فسوف تراها العين حيث تديرها.


في القدس بائع خضرة من جورجيا


برم بزوجته يفكر في قضاء إجازة.


أو في في طلاء البيت في القدس


توراة وكهل جاء من منهاتن العليا يفقه.


فتية البولون في أحكامها في القدس شرطي


من الأحباش يغلق شارعا في السوق.


رشاش على مستوطن لم يبلغ العشرين


قبعة تحيي حائط المبكىوسياح من الإفرنج.


شقر لا يرون القدس إطلاقا تراهم يأخذون


لبعضهم صورامع امرأة تبيع الفجل.


في الساحات طول اليوم في القدس


دب الجند منتعلين فوق الغيم في القدس.


صلينا على الأسفلت في القدس من في القدس


إلا أنت وتلفت التاريخ لي متبسما.


أظننت حقا أن عينك سوف تخطئهم


وتبصر غيرهم ها هم أمامك.


متن نص أنت حاشية عليه وها مشأحسبت


أن زيارة ستزيح عن وجه المدينة.


يا بني حجاب واقعها السميك


لكي ترى فيها هواك في القدس.


كل فتى سواكوهي الغزالة في المدى


حكم الزمان ببينها ما زلت تركض.


إثرها مذ ودعتك بعينها رفقا بنفسك ساعة


إني أراك وهنت في القدس من في القدس.


إلا أنت يا كاتب التاريخ مهلا


فالمدينة دهرها دهران دهر أجنبي.


مطمئن لا يغير خطوه


وكأنه يمشي خلال النوم وهناك دهر.


كامن متلثم يمشي بلا صوت حذار


القوم والقدس تعرف نفسها.


إسأل هناك الخلق يدللك الجميع فكل شيء


في المدينة ذو لسان، حين تسأله.


يبين في القدس يزداد الهلال تقوسا


مثل الجنين حدبا على أشباهه فوق القباب.


تطورت ما بينهم عبر السنين علاقة 


الأب بالبنين في القدس أبنية حجارتها.


اقتباسات من الإنجيل والقرآن في القدس


تعريف الجمال مثمن الأضلاع أزرق فوقه.


يا دام عزك قبة ذهبية تبدو برأيي


مثل مرآة محدبة ترى وجه السماء


ملخصا فيها تدللها وتدنيها توزعها.


كأكياس المعونة في الحصار لمستحقيها


إذا ما أمة من بعد خطبة جمعة مدت بأيديها.


وفي القدس السماء تفرقت في الناس تحمينا


ونحميها ونحملها على أكتافنا حملا.


إذا جارت على أقمارها الأزمان في القدس


أعمدة الرخام الداكنات كأن تعريق الرخام


دخان ونوافذ تعلو المساجد والكنائس.


أمسكت بيد الصباح تريه كيف النقش بالألوان


وهو يقول لا بل هكذا فتقول لا بل هكذا


حتى إذا طال الخلاف تقاسما فالصبح.


حر خارج العتبات لكن إن أراد دخولها


فعليه أن يرضى بحكم نوافذ الرحمن.


في القدس مدرسة لمملوك أتى مما وراء النهر


باعوه بسوق نخاسة في أصفهانلتاجر.


من أهل بغداد أتى حلبا فخاف أميرها


من زرقة في عينه اليسرى.


فأعطاه لقافلة أتت مصرا


فأصبح بعد بضع سنين


غلاب المغول وصاحب السلطان.


في القدس رائحة تلخص بابلا والهند


في دكان عطار بخان الزيت


والله رائحة لها لغة ستفهمها


إذا أصغيت وتقول لي إذ يطلقون.


قنابل الغاز المسيل للدموع علي لا تحفل بهم


وتفوح من بعد انحسار الغاز.


وهي تقول لي أرأيت في القدس يرتاح التناقض


والعجائب ليس ينكرها العباد


كأنها قطع القماش يقلبون قديمها وجديدها.


والمعجزات هناك تلمس باليدين


في القدس لو صافحت شيخا


أو لمست بناية لوجدت منقوشا


على كفيك نص قصيدة يا بن الكرام.


أو اثنتين في القدس رغم تتابع النكبات


ريح براءة في الجو ريح طفولة


فترى الحمام يطير يعلن دولة


في الريح بين رصاصتين.


في القدس تنتظم القبور


كأنهن سطور تاريخ المدينة


والكتاب ترابها الكل.


مروا من هنا فالقدس تقبل من أتاها كافرا


أو مؤمنا أمرر بها واقرأ شواهدها


بكل لغات أهل الأرض فيها الزنج.


والإفرنج والقفجاق والصقلاب


والبشناق والتتار والأتراك


أهل الله والهلاك والفقراء والملاك.


والفجار والنساك فيها كل من وطئ الثرىكانوا


الهوامش في الكتاب فأصبحوا نص المدينة


قبلنايا كاتب التاريخ ماذا جد فاستثنيتنا


يا شيخ فلتعد الكتابة والقراءة مرة أخرى.


أراك لحنتالعين تغمض ثم تنظر


سائق السيارة الصفراء


مال بنا شمالا نائيا عن بابها.


والقدس صارت خلفناوالعين تبصرها بمرآة اليمين


تغيرت ألوانها في الشمس.


من قبل الغيابإذ فاجأتني بسمة لم أدر كيف


تسللت للوجه قالت لي وقد أمعنت ما أمعنت


يا أيها الباكي وراء السور أحمق أنت؟


أجننت لا تبك عينك أيها المنسي.


من متن الكتاب لا تبك عينك


أيها العربي واعلم أنه في القدس


من في القدس لكن لا أرى في القدس إلا أنت.


كلمات في القدس مكتوبة بالتشكيل


مَرَرْنَا علــى دَار الْحَبِيب فردنا . 

 

عَنْ الدَّارِ قَانُون الْأَعَادِي وَسُؤْرُهَا 

 

فَقُلْت لنفســي رُبَّمَا هِي نِعْمَة . 

 

فَمَاذَا تَرَى فِي الْقُدْس حِين تزورهاترى 

 

كُلُّ مَا لَا تَسْتَطِيعُ احْتِمَالِه . 

 

إذَا مَا بَدَتْ مِنْ جَانِبٍ الدَّرْب دَوْرُهَا 

 

وَمَا كُلُّ نَفْسٍ حِين تَلْقَى حبيبها تـسر . 

 

وَلَا كُلُّ الغـياب يضيرهافإن سـرها 

 

قَبْلَ الْفِرَاقِ لِقَاؤُه فَلَيْس بمأمـون عَلَيْهَا سـرور . 

 

هامتى تَبَصَّر الْقُدْس الْعَتِيقَة مَرَّة 

 

فَسَوْف تَرَاهَا الْعَيْنُ حَيْثُ تديرها . 

 

فِي الْقُدْس بَايَع خَضِرَةٌ مِن جُورْجِيا 

 

بَرِم بِزَوْجَتِه يُفَكِّرُ فِي قَضَاءِ إجَازَة . 

 

أَوْ فِي فِي طِلَاء الْبَيْتُ فِي الْقُدْس 

 

تَوْرَاة وَكَهْل جَاءَ مِنْ منهاتن الْعُلْيَا يَفْقَه . 

 

فِتْيَةٌ البولون فِي أَحْكَامِهَا فِي الْقُدْس شَرْطَي 

 

مِن الْأَحْبَاش يُغْلَق شَارِعًا فِي السُّوقِ . 

 

رَشَّاشٌ عَلَى مُسْتَوْطِنٌ لَمْ يَبْلُغْ الْعِشْرِين 

 

قُبَّعَة تُحْيِي حَائِط المبكىوسياح مِن الْإِفْرِنْج . 

 

شُقْرٌ لَا يَرَوْنَ الْقُدْس إطْلَاقًا تَرَاهُم يَأْخُذُون 

 

لِبَعْضِهِم صورامع امْرَأَة تَبِيعٌ الْفُجْل . 

 

فِي السَّاحَات طُول الْيَوْمَ فِي الْقُدْس 

 

دَبّ الْجُنْد منتعلين فَوْق الْغَيْمُ فِي الْقُدْس . 

 

صَلَّيْنَا عَلَى الأسفَلْت فِي القُدُسِ مِنَ فِي الْقُدْس 

 

إلَّا أَنْتَ وَتَلِفَت التَّارِيخ لِي مُتَبَسِّمًا . 

 

أَظَنَنْت حَقًّا أَنْ عَيْنَك سَوْف تخطئهم 

 

وَتَبَصُّرٌ غَيْرِهِم هَا هُم أَمَامَك . 

 

مَتْن نَصّ أَنْت حَاشِيَةٌ عَلَيْهِ وَهَا مشأحسبت 

 

أَنَّ زِيَارَةَ ستزيح عَنْ وَجْهِ الْمَدِينَة . 

 

يَا بُنَيَّ حِجَابٌ وَاقَعَهَا السَّميك 

 

لِكَي تَرَى فِيهَا هَوَاك فِي الْقُدْس . 

 

كُلّ فَتًى سواكوهي الغَزَالَة فِي الْمَدَى 

 

حُكْم الزَّمَان بِبَيِّنِهَا مَا زِلْت تركض . 

 

أَثَرُهَا مُذ ودعتك بِعَيْنِهَا رِفْقًا بِنَفْسِك سَاعَة 

 

إنِّي أَرَاك وَهَنَت فِي القُدُسِ مِنَ فِي الْقُدْس . 

 

إلَّا أَنْتَ يَا كَاتِب التَّارِيخ مَهْلًا 

 

فَالْمَدِينَة دَهْرِهَا دهران دَهْر أَجْنَبِيّ . 

 

مُطْمَئِنٌّ لَا يُغَيِّرُ خَطَؤُه 

 

وَكَأَنَّه يَمْشِي خِلَال النَّوْم وَهُنَاك دَهْر . 

 

كَامِنٌ مُتَلَثِّم يَمْشِي بِلَا صَوْتٍ حِذار 

 

الْقَوْم وَالْقُدْس تُعْرَف نَفْسِهَا . 

 

أَسْأَل هُنَاك الْخَلْق يدللك الْجَمِيعِ فَكُلُّ شَيْءٍ 

 

فِي الْمَدِينَةِ ذُو لِسَان ، حِين تَسْأَلُه . 

 

يُبَيِّنْ فِي الْقُدْس يَزْدَاد الْهِلَال تقوسا 

 

مِثْل الْجَنِين حدبا عَلَى أَشْبَاهِه فَوْق الْقَبَّاب . 

 

تَطَوَّرَت مَا بَيْنَهُمْ عَبَّر السِّنِين عِلاقَة 

 

الْأَب بالبنين فِي الْقُدْس ابْنَيْه حِجَارَتِهَا . 

 

اقتباسات مِنْ الْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآن فِي الْقُدْس 

 

تَعْرِيف الْجَمَال مُثَمَّنٌ الْأَضْلَاع أَزْرَق فَوْقَه . 

 

يَا دَام عِزِّك قُبَّة ذَهَبِيَّة تَبْدُو بِرَأْيِي 

 

مِثْل مِرْآة مُحَدَّبَة تَرَى وَجْه السَّمَاء 

 

مُلَخَّصًا فِيهَا تَدَلُّلِهَا وتدنيها توزعها . 

 

كأكياس الْمَعُونَة فِي الْحِصَار لِمُسْتَحِقِّيهَا 

 

إذَا مَا أُمِّهِ مِنْ بَعْدِ خُطْبَةِ جُمُعَةٍ مُدَّت بِأَيْدِيهَا . .


وَفِي الْقُدْس السَّمَاء تَفَرَّقَتْ فِي النَّاسِ تحمينا 

 

ونحميها ونحملها عَلَى أَكْتَافَنَا حَمْلًا . 

 

إذَا جَارَت عَلَى أقمارها الْأَزْمَان فِي الْقُدْس 

 

أَعْمِدَة الرُّخَام الداكنات كَان تَعْرِيق الرُّخَام 

 

دُخَان ونوافذ تَعْلُو الْمَسَاجِد وَالْكَنَائِس . 

 

أَمْسَكَت بِيَد الصَّبَّاح تَرَيْه كَيْف النَّقْش بِالْأَلْوَان 

 

وَهُوَ يَقُولُ لَا بَلْ هَكَذَا فَتَقُولُ لَا بَلْ هَكَذَا 

 

حَتَّى إذَا طَالَ الْخِلَاف تَقَاسَمَا فَالصُّبْح . 

 

حُرٌّ خَارِج العتبات لَكِنْ إنْ أَرَادَ دُخُولِهَا 

 

فَعَلَيْهِ أَنْ يَرْضَى بِحُكْمِ نَوَافِذ الرَّحْمَن . 

 

فِي الْقُدْس مَدْرَسَة لمملوك أَتَى مِمَّا وَرَاءَ النَّهْرِ 

 

بَاعُوه بِسُوق نِخاسَة فِي أصفهانلتاجر . 

 

مِنْ أَهْلِ بَغْدَادَ أَتَى حَلْبا فَخَاف أَمِيرُهَا 

 

مِن زُرْقَة فِي عَيْنِهِ الْيُسْرَى . 

 

فَأَعْطَاه لقافلة أَتَت مُصِرًّا 

 

فَأَصْبَحَ بَعْدَ بِضْعَ سِنِينَ 

 

غَلَّاب المغول وَصَاحِب السُّلْطَان . 

 

فِي الْقُدْس رَائِحَة تَلَخَّص بابلا وَالْهِنْد 

 

فِي دُكَّانٍ عَطّار بخان الزَّيْت 

 

وَاَللَّه رَائِحَةَ لَهَا لُغَة ستفهمها 

 

إذَا أصغيت وَتَقُول لِي إذ يُطْلِقُون . 

 

قنابل الْغَاز الْمَسِيل لِلدُّمُوع عَلَيَّ لَا تحفل بِهِم 

 

وتفوح مِنْ بَعْدِ اِنْحِسار الْغَاز . 

 

وَهِيَ تَقُولُ لِي أَرَأَيْتَ فِي الْقُدْس يَرْتَاح التَّنَاقُض 

 

وَالْعَجَائِب لَيْس يُنْكِرُهَا الْعِبَاد 

 

كَأَنَّهَا قِطَعُ الْقُمَاش يَقْلِبُون قديمها وجديدها . 

 

وَالْمُعْجِزَات هُنَاك تَلَمَّس بِالْيَدَيْن 

 

فِي الْقُدْس لَو صَافَحْت شَيْخًا 

 

أَوْ لَمَسْتَ بِنَائِه لَوَجَدْت مَنْقُوشًا 

 

عَلَى كَفَّيْك نَصّ قَصِيدَة يَا بْنَ الْكِرَام . 

 

أَوْ اثْنَتَيْنِ فِي الْقُدْس رَغِم تَتَابُع النكبات 

 

رِيح بَرَاءَةٍ فِي الجَوِّ رِيح طُفُولَة 

 

فَتَرَى الْحَمَّام يَطِير يُعْلِن دَوْلَة 

 

فِي الرِّيحِ بَيْنَ رصاصتين . 

 

فِي الْقُدْس تَنْتَظِم الْقُبُور 

 

كَأَنَّهُنّ سُطُور تَارِيخ الْمَدِينَة 

 

وَالْكِتَاب تُرَابُهَا الْكُلّ . 

 

مُرُوا مِنْ هُنَا فالقدس تُقْبَلُ مِنْ أَتَاهَا كَافِرًا 

 

أَوْ مُؤْمِنًا أَمْرِر بِهَا وَاقْرَأ شَوَاهِدِهَا 

 

بِكُلّ لُغَات أَهْلِ الْأَرْضِ فِيهَا الزَّنْج . 

 

وَالْإِفْرِنْج والقفجاق والصقلاب 

 

والبشناق والتتار وَالْأَتْرَاك 

 

أَهْلِ اللَّهِ وَالْهَلَاك وَالْفُقَرَاء والملاك . 

 

وَالْفِجَار وَالنُّسَّاك فِيهَا كُلُّ مِنْ وَطِئَ الثرىكانوا 

 

الْهَوَامِش فِي الْكِتَابِ فَأَصْبَحُوا نَصّ الْمَدِينَة 

 

قبلنايا كَاتِب التَّارِيخ مَاذَا جَدّ فاستثنيتنا 

 

يَا شَيْخُ فَلْتُعِد الْكِتَابَة وَالْقِرَاءَة مَرَّةً أُخْرَى . 

 

أَرَاك لحنتالعين تَغْمُض ثُمَّ تَنْظُرَ 

 

سَائِقٌ السَّيَّارَة الصَّفْرَاء 

 

مَال بِنَا شِمَالًا نَائِيًا عَنْ بَابِهَا . 

 

وَالْقُدْس صَارَت خلفناوالعين تُبْصِرُهَا بِمِرْآة الْيَمِين 

 

تَغَيَّرَت أَلْوَانُهَا فِي الشَّمْسِ . 

 

مِنْ قِبَلِ الغيابإذ فاجأتني بِسُمِّه لَمْ أَدْرِ كَيْف 

 

تسللت لِلْوَجْه قَالَتْ لِي وَقَدْ أَمْعَنْت مَا أَمْعَنْت 

 

يَا أَيُّهَا البَاكِي وَرَاء السُّوَر أَحْمَق أَنْت ؟ 

 

أجننت لَا تَبْكِ عَيْنَك أَيُّهَا الْمَنْسِيّ . 

 

مِن مَتْن الْكِتَابِ لَا تَبْكِ عَيْنَك 

 

أَيُّهَا الْعَرَبِيّ وَاعْلَمْ أَنَّهُ فِي الْقُدْس 

 

مَنْ فِي الْقُدْس لَكِنْ لَا أَرَى فِي الْقُدْس إلَّا أَنْتَ . .


كلمات قصيدة في القدس مكتوبة بالزخرفة


ﻤړړﮢـآ ﻋلْــــﮯ ﮈآړ آلْـﺢـﭔﭜﭔ ڤـړﮈﮢـآ.


ﻋﮢـ آلْـﮈآړ قـآﮢـۈﮢـ آلْـأﻋآﮈﭜ ۈسـّۈړھآ


ڤـقـلْـﭥ لْـﮢـڤـسـّــﭜ ړﭔﻤآ ھﭜ ﮢـﻋﻤﮧ.


ڤـﻤآڎآ ﭥړـﮯ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﺢـﭜﮢـ ﭥڒۈړھآﭥړـﮯ


ﮗلْـ ﻤآ لْـآ ﭥسـّﭥطـﭜﻋ آﺢـﭥﻤآلْـھ.


إڎآ ﻤآ ﭔﮈﭥ ﻤﮢـ چـآﮢـﭔ آلْـﮈړﭔ ﮈۈړھآ


ۈﻤآ ﮗلْـ ﮢـڤـسـّ ﺢـﭜﮢـ ﭥلْـقــﮯ ﺢـﭔﭜﭔھآ ﭥـسـّړ.


ۈلْـآ ﮗلْـ آلْـﻏـﭜآﭔ ﭜڞﭜړھآڤـإﮢـ سـّـړھآ


قـﭔلْـ آلْـڤـړآقـ لْـقـآؤھ ڤـلْـﭜسـّ ﭔﻤأﻤـۈﮢـ ﻋلْـﭜھآ سـّـړۈړ.


ھآﻤﭥـﮯ ﭥﭔڝـړ آلْـقـﮈسـّ آلْـﻋﭥﭜقـﮧ ﻤړﮧ


ڤـسـّۈڤـ ﭥړآھآ آلْـﻋﭜﮢـ ﺢـﭜﺛ ﭥﮈﭜړھآ.


ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﭔآـﮱﻋ خـڞړﮧ ﻤﮢـ چـۈړچـﭜآ


ﭔړﻤ ﭔڒۈچـﭥھ ﭜڤـﮗړ ڤـﭜ قـڞآء إچـآڒﮧ.


أۈ ڤـﭜ ڤـﭜ طـلْـآء آلْـﭔﭜﭥ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ


ﭥۈړآﮧ ۈﮗھلْـ چـآء ﻤﮢـ ﻤﮢـھآﭥﮢـ آلْـﻋلْـﭜآ ﭜڤـقـھ.


ڤـﭥﭜﮧ آلْـﭔۈلْـۈﮢـ ڤـﭜ أﺢـﮗآﻤھآ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ شًـړطـﭜ


ﻤﮢـ آلْـأﺢـﭔآشًـ ﭜﻏلْـقـ شًـآړﻋآ ڤـﭜ آلْـسـّۈقـ.


ړشًـآشًـ ﻋلْــﮯ ﻤسـّﭥۈطـﮢـ لْـﻤ ﭜﭔلْـﻏ آلْـﻋشًـړﭜﮢـ


قـﭔﻋﮧ ﭥﺢـﭜﭜ ﺢـآـﮱطـ آلْـﻤﭔﮗـﮯۈسـّﭜآﺢـ ﻤﮢـ آلْـإڤـړﮢـچـ.


شًـقـړ لْـآ ﭜړۈﮢـ آلْـقـﮈسـّ إطـلْـآقـآ ﭥړآھﻤ ﭜأخـڎۈﮢـ


لْـﭔﻋڞھﻤ ڝـۈړآﻤﻋ آﻤړأﮧ ﭥﭔﭜﻋ آلْـڤـچـلْـ.


ڤـﭜ آلْـسـّآﺢـآﭥ طـۈلْـ آلْـﭜۈﻤ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ


ﮈﭔ آلْـچـﮢـﮈ ﻤﮢـﭥﻋلْـﭜﮢـ ڤـۈقـ آلْـﻏﭜﻤ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ.


ڝـلْـﭜﮢـآ ﻋلْــﮯ آلْـأسـّڤـلْـﭥ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﻤﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ


إلْـآ أﮢـﭥ ۈﭥلْـڤـﭥ آلْـﭥآړﭜخـ لْـﭜ ﻤﭥﭔسـّﻤآ.


أظـﮢـﮢـﭥ ﺢـقـآ أﮢـ ﻋﭜﮢـﮗ سـّۈڤـ ﭥخـطــﮱھﻤ


ۈﭥﭔڝـړ ﻏﭜړھﻤ ھآ ھﻤ أﻤآﻤﮗ.


ﻤﭥﮢـ ﮢـڝـ أﮢـﭥ ﺢـآشًـﭜﮧ ﻋلْـﭜھ ۈھآ ﻤشًـأﺢـسـّﭔﭥ


أﮢـ ڒﭜآړﮧ سـّﭥڒﭜﺢـ ﻋﮢـ ۈچـھ آلْـﻤﮈﭜﮢـﮧ.


ﭜآ ﭔﮢـﭜ ﺢـچـآﭔ ۈآقـﻋھآ آلْـسـّﻤﭜﮗ


لْـﮗﭜ ﭥړـﮯ ڤـﭜھآ ھۈآﮗ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ.


ﮗلْـ ڤـﭥـﮯ سـّۈآﮗۈھﭜ آلْـﻏڒآلْـﮧ ڤـﭜ آلْـﻤﮈـﮯ


ﺢـﮗﻤ آلْـڒﻤآﮢـ ﭔﭔﭜﮢـھآ ﻤآ ڒلْـﭥ ﭥړﮗڞ.


إﺛړھآ ﻤڎ ۈﮈﻋﭥﮗ ﭔﻋﭜﮢـھآ ړڤـقـآ ﭔﮢـڤـسـّﮗ سـّآﻋﮧ


إﮢـﭜ أړآﮗ ۈھﮢـﭥ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﻤﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ.


إلْـآ أﮢـﭥ ﭜآ ﮗآﭥﭔ آلْـﭥآړﭜخـ ﻤھلْـآ


ڤـآلْـﻤﮈﭜﮢـﮧ ﮈھړھآ ﮈھړآﮢـ ﮈھړ أچـﮢـﭔﭜ.


ﻤطـﻤـﮱﮢـ لْـآ ﭜﻏﭜړ خـطـۈھ


ۈﮗأﮢـھ ﭜﻤشًـﭜ خـلْـآلْـ آلْـﮢـۈﻤ ۈھﮢـآﮗ ﮈھړ.


ﮗآﻤﮢـ ﻤﭥلْـﺛﻤ ﭜﻤشًـﭜ ﭔلْـآ ڝـۈﭥ ﺢـڎآړ


آلْـقـۈﻤ ۈآلْـقـﮈسـّ ﭥﻋړڤـ ﮢـڤـسـّھآ.


إسـّألْـ ھﮢـآﮗ آلْـخـلْـقـ ﭜﮈلْـلْـﮗ آلْـچـﻤﭜﻋ ڤـﮗلْـ شًـﭜء


ڤـﭜ آلْـﻤﮈﭜﮢـﮧ ڎۈ لْـسـّآﮢـ، ﺢـﭜﮢـ ﭥسـّألْـھ.


ﭜﭔﭜﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﭜڒﮈآﮈ آلْـھلْـآلْـ ﭥقـۈسـّآ


ﻤﺛلْـ آلْـچـﮢـﭜﮢـ ﺢـﮈﭔآ ﻋلْــﮯ أشًـﭔآھھ ڤـۈقـ آلْـقـﭔآﭔ.


ﭥطـۈړﭥ ﻤآ ﭔﭜﮢـھﻤ ﻋﭔړ آلْـسـّﮢـﭜﮢـ ﻋلْـآقـﮧ 


آلْـأﭔ ﭔآلْـﭔﮢـﭜﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ أﭔﮢـﭜﮧ ﺢـچـآړﭥھآ.


آقـﭥﭔآسـّآﭥ ﻤﮢـ آلْـإﮢـچـﭜلْـ ۈآلْـقـړآﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ


ﭥﻋړﭜڤـ آلْـچـﻤآلْـ ﻤﺛﻤﮢـ آلْـأڞلْـآﻋ أڒړقـ ڤـۈقـھ.


ﭜآ ﮈآﻤ ﻋڒﮗ قـﭔﮧ ڎھﭔﭜﮧ ﭥﭔﮈۈ ﭔړأﭜﭜ


ﻤﺛلْـ ﻤړآﮧ ﻤﺢـﮈﭔﮧ ﭥړـﮯ ۈچـھ آلْـسـّﻤآء


ﻤلْـخـڝـآ ڤـﭜھآ ﭥﮈلْـلْـھآ ۈﭥﮈﮢـﭜھآ ﭥۈڒﻋھآ.


ﮗأﮗﭜآسـّ آلْـﻤﻋۈﮢـﮧ ڤـﭜ آلْـﺢـڝـآړ لْـﻤسـّﭥﺢـقـﭜھآ


إڎآ ﻤآ أﻤﮧ ﻤﮢـ ﭔﻋﮈ خـطـﭔﮧ چـﻤﻋﮧ ﻤﮈﭥ ﭔأﭜﮈﭜھآ.


ۈڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ آلْـسـّﻤآء ﭥڤـړقـﭥ ڤـﭜ آلْـﮢـآسـّ ﭥﺢـﻤﭜﮢـآ


ۈﮢـﺢـﻤﭜھآ ۈﮢـﺢـﻤلْـھآ ﻋلْــﮯ أﮗﭥآڤـﮢـآ ﺢـﻤلْـآ.


إڎآ چـآړﭥ ﻋلْــﮯ أقـﻤآړھآ آلْـأڒﻤآﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ


أﻋﻤﮈﮧ آلْـړخـآﻤ آلْـﮈآﮗﮢـآﭥ ﮗأﮢـ ﭥﻋړﭜقـ آلْـړخـآﻤ


ﮈخـآﮢـ ۈﮢـۈآڤـڎ ﭥﻋلْـۈ آلْـﻤسـّآچـﮈ ۈآلْـﮗﮢـآـﮱسـّ.


أﻤسـّﮗﭥ ﭔﭜﮈ آلْـڝـﭔآﺢـ ﭥړﭜھ ﮗﭜڤـ آلْـﮢـقـشًـ ﭔآلْـألْـۈآﮢـ


ۈھۈ ﭜقـۈلْـ لْـآ ﭔلْـ ھﮗڎآ ڤـﭥقـۈلْـ لْـآ ﭔلْـ ھﮗڎآ


ﺢـﭥـﮯ إڎآ طـآلْـ آلْـخـلْـآڤـ ﭥقـآسـّﻤآ ڤـآلْـڝـﭔﺢـ.


ﺢـړ خـآړچـ آلْـﻋﭥﭔآﭥ لْـﮗﮢـ إﮢـ أړآﮈ ﮈخـۈلْـھآ


ڤـﻋلْـﭜھ أﮢـ ﭜړڞـﮯ ﭔﺢـﮗﻤ ﮢـۈآڤـڎ آلْـړﺢـﻤﮢـ.


ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﻤﮈړسـّﮧ لْـﻤﻤلْـۈﮗ أﭥـﮯ ﻤﻤآ ۈړآء آلْـﮢـھړ


ﭔآﻋۈھ ﭔسـّۈقـ ﮢـخـآسـّﮧ ڤـﭜ أڝـڤـھآﮢـلْـﭥآچـړ.


ﻤﮢـ أھلْـ ﭔﻏﮈآﮈ أﭥـﮯ ﺢـلْـﭔآ ڤـخـآڤـ أﻤﭜړھآ


ﻤﮢـ ڒړقـﮧ ڤـﭜ ﻋﭜﮢـھ آلْـﭜسـّړـﮯ.


ڤـأﻋطـآھ لْـقـآڤـلْـﮧ أﭥﭥ ﻤڝـړآ


ڤـأڝـﭔﺢـ ﭔﻋﮈ ﭔڞﻋ سـّﮢـﭜﮢـ


ﻏلْـآﭔ آلْـﻤﻏۈلْـ ۈڝـآﺢـﭔ آلْـسـّلْـطـآﮢـ.


ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ړآـﮱﺢـﮧ ﭥلْـخـڝـ ﭔآﭔلْـآ ۈآلْـھﮢـﮈ


ڤـﭜ ﮈﮗآﮢـ ﻋطـآړ ﭔخـآﮢـ آلْـڒﭜﭥ


ۈآلْـلْـھ ړآـﮱﺢـﮧ لْـھآ لْـﻏﮧ سـّﭥڤـھﻤھآ


إڎآ أڝـﻏﭜﭥ ۈﭥقـۈلْـ لْـﭜ إڎ ﭜطـلْـقـۈﮢـ.


قـﮢـآﭔلْـ آلْـﻏآڒ آلْـﻤسـّﭜلْـ لْـلْـﮈﻤۈﻋ ﻋلْـﭜ لْـآ ﭥﺢـڤـلْـ ﭔھﻤ


ۈﭥڤـۈﺢـ ﻤﮢـ ﭔﻋﮈ آﮢـﺢـسـّآړ آلْـﻏآڒ.


ۈھﭜ ﭥقـۈلْـ لْـﭜ أړأﭜﭥ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﭜړﭥآﺢـ آلْـﭥﮢـآقـڞ


ۈآلْـﻋچـآـﮱﭔ لْـﭜسـّ ﭜﮢـﮗړھآ آلْـﻋﭔآﮈ


ﮗأﮢـھآ قـطـﻋ آلْـقـﻤآشًـ ﭜقـلْـﭔۈﮢـ قـﮈﭜﻤھآ ۈچـﮈﭜﮈھآ.


ۈآلْـﻤﻋچـڒآﭥ ھﮢـآﮗ ﭥلْـﻤسـّ ﭔآلْـﭜﮈﭜﮢـ


ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ لْـۈ ڝـآڤـﺢـﭥ شًـﭜخـآ


أۈ لْـﻤسـّﭥ ﭔﮢـآﭜﮧ لْـۈچـﮈﭥ ﻤﮢـقـۈشًـآ


ﻋلْــﮯ ﮗڤـﭜﮗ ﮢـڝـ قـڝـﭜﮈﮧ ﭜآ ﭔﮢـ آلْـﮗړآﻤ.


أۈ آﺛﮢـﭥﭜﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ړﻏﻤ ﭥﭥآﭔﻋ آلْـﮢـﮗﭔآﭥ


ړﭜﺢـ ﭔړآءﮧ ڤـﭜ آلْـچـۈ ړﭜﺢـ طـڤـۈلْـﮧ


ڤـﭥړـﮯ آلْـﺢـﻤآﻤ ﭜطـﭜړ ﭜﻋلْـﮢـ ﮈۈلْـﮧ


ڤـﭜ آلْـړﭜﺢـ ﭔﭜﮢـ ړڝـآڝـﭥﭜﮢـ.


ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ ﭥﮢـﭥظـﻤ آلْـقـﭔۈړ


ﮗأﮢـھﮢـ سـّطـۈړ ﭥآړﭜخـ آلْـﻤﮈﭜﮢـﮧ


ۈآلْـﮗﭥآﭔ ﭥړآﭔھآ آلْـﮗلْـ.


ﻤړۈآ ﻤﮢـ ھﮢـآ ڤـآلْـقـﮈسـّ ﭥقـﭔلْـ ﻤﮢـ أﭥآھآ ﮗآڤـړآ


أۈ ﻤؤﻤﮢـآ أﻤړړ ﭔھآ ۈآقـړأ شًـۈآھﮈھآ


ﭔﮗلْـ لْـﻏآﭥ أھلْـ آلْـأړڞ ڤـﭜھآ آلْـڒﮢـچـ.


ۈآلْـإڤـړﮢـچـ ۈآلْـقـڤـچـآقـ ۈآلْـڝـقـلْـآﭔ


ۈآلْـﭔشًـﮢـآقـ ۈآلْـﭥﭥآړ ۈآلْـأﭥړآﮗ


أھلْـ آلْـلْـھ ۈآلْـھلْـآﮗ ۈآلْـڤـقـړآء ۈآلْـﻤلْـآﮗ.


ۈآلْـڤـچـآړ ۈآلْـﮢـسـّآﮗ ڤـﭜھآ ﮗلْـ ﻤﮢـ ۈطــﮱ آلْـﺛړـﮯﮗآﮢـۈآ


آلْـھۈآﻤشًـ ڤـﭜ آلْـﮗﭥآﭔ ڤـأڝـﭔﺢـۈآ ﮢـڝـ آلْـﻤﮈﭜﮢـﮧ


قـﭔلْـﮢـآﭜآ ﮗآﭥﭔ آلْـﭥآړﭜخـ ﻤآڎآ چـﮈ ڤـآسـّﭥﺛﮢـﭜﭥﮢـآ


ﭜآ شًـﭜخـ ڤـلْـﭥﻋﮈ آلْـﮗﭥآﭔﮧ ۈآلْـقـړآءﮧ ﻤړﮧ أخـړـﮯ.


أړآﮗ لْـﺢـﮢـﭥآلْـﻋﭜﮢـ ﭥﻏﻤڞ ﺛﻤ ﭥﮢـظـړ


سـّآـﮱقـ آلْـسـّﭜآړﮧ آلْـڝـڤـړآء


ﻤآلْـ ﭔﮢـآ شًـﻤآلْـآ ﮢـآـﮱﭜآ ﻋﮢـ ﭔآﭔھآ.


ۈآلْـقـﮈسـّ ڝـآړﭥ خـلْـڤـﮢـآۈآلْـﻋﭜﮢـ ﭥﭔڝـړھآ ﭔﻤړآﮧ آلْـﭜﻤﭜﮢـ


ﭥﻏﭜړﭥ ألْـۈآﮢـھآ ڤـﭜ آلْـشًـﻤسـّ.


ﻤﮢـ قـﭔلْـ آلْـﻏﭜآﭔإڎ ڤـآچـأﭥﮢـﭜ ﭔسـّﻤﮧ لْـﻤ أﮈړ ﮗﭜڤـ


ﭥسـّلْـلْـﭥ لْـلْـۈچـھ قـآلْـﭥ لْـﭜ ۈقـﮈ أﻤﻋﮢـﭥ ﻤآ أﻤﻋﮢـﭥ


ﭜآ أﭜھآ آلْـﭔآﮗﭜ ۈړآء آلْـسـّۈړ أﺢـﻤقـ أﮢـﭥ؟


أچـﮢـﮢـﭥ لْـآ ﭥﭔﮗ ﻋﭜﮢـﮗ أﭜھآ آلْـﻤﮢـسـّﭜ.


ﻤﮢـ ﻤﭥﮢـ آلْـﮗﭥآﭔ لْـآ ﭥﭔﮗ ﻋﭜﮢـﮗ


أﭜھآ آلْـﻋړﭔﭜ ۈآﻋلْـﻤ أﮢـھ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ


ﻤﮢـ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ لْـﮗﮢـ لْـآ أړـﮯ ڤـﭜ آلْـقـﮈسـّ إلْـآ أﮢـﭥ.



وهنا انتهت مقالتنا وقد تعرفنا اليوم في موقع صنديد في تصنيف قصائد مكتوبة. على كلمات قصيدة في القدس مكتوبة كتابة كاملة النسخة الأصلية.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)