قصيدة احنه غير حسين ماعدنه وسيله مكتوبة كاملة

صنديد
0
قصيدة احنه غير حسين ماعدنه وسيله ويقدم موقع صنديد قراءة كلمات قصيدة احنه غير حسين ماعدنه وسيله مكتوبة كاملة.

شاهد قصيدة احنه غير حسين ماعدنه وسيله مكتوبة بالفيديو

قصيدة احنه غير حسين ماعدنه وسيله مكتوبة


إحْنَة غَيْر حُسَيْن مَا عدنه وَسِيلَةٌ . . . 


وَالذُّنُوب هَوَاي كفتها ثجيله 


وغداً يَبْدُو لَنَا سّداً مَنِيعًا . . . . 


هذهِ آراؤُنا فيهِ جَمِيعًا 


وَالذُّنُوب هَوَاي كفتها ثجيله 

 

أَهْنَأ ياهلكثرة ذُنُوبُك وَأَنْت مُتَحَيِّرٌ بِأَمْرِك 


أَخْدُم بمأتم أَمَامَك لَو رُدَّت لِلْجَنَّة مَسْلَك 


وَأَنْت بالتأبين تَخْدُم تُسْمَع الْهَاتِف يُكَلِّمُك 


لَو أَلَك قُوَّة فَأَكْرَه . . . . 


بِنُور الْعَقِيدَة مُنَوَّرِه 


وللخدمه عِنْدَك مُقَدَّرَةٌ . . . . 


وباللطم وَسَمَّت صَدْرِك 


هالوسام يخّمد جَهَنَّم شُعَاعُه . . . . 


وَالْوَثِيقَة البيها تَحْصِيل الشَّفَاعَة 


مِن بكاهُ وهوَ للهِ مُطيعا . . . 


تُطفئُ النارَ لهُ تِلكَ الدموعا 


وَالذُّنُوب هَوَاي كفتها ثجيله 

 

يالذي عِنْدَك عَقِيدَة ثَابِتَةٌ وَحُرَّةٌ وشريفه 


و تَعْلَم الْمِيزَان حَقّ و كَفِّه أَعْمَالِك خَفِيفَة 


وَمَا أَلَك غَيْر الشَّفَاعَة وبيها آمَالِك ضَعِيفَةٌ 


صَفِي الْعَمَلِ لَا تُخَالِطُهُ . . . . 


ويه حُسَيْن قَوِيٌّ الرَّابِطَة 


أَكْرَم الوادم بالعطه . . 


وَمَا يَرِدُ مايوس ضَيْفَه 


واليخدم حُسَيْن بِالْجَنَّة يَتَنَعَّم . . . . . 


وبالأناشيد الحسينية يَتَرَنَّم 


ضيفُهُ فِي الدهرِ لَا يُخْشَى ضِياعا . . . . 


شأنُهُ يَعْلُو ويزدادُ إِرتفاعا 


وَالذُّنُوب هَوَاي كفتها ثجيله 

 

وَاَلَّذِي بهاي الْمَآتِم يُنْفِق بِحَسَب اقْتِدَارِه 


وَغَايَتُه خِدْمَة إمَامِهِ لَا رِئَاسَة وَلَا أَمَارَةَ 


ويه رَيْحَانَة مُحَمَّد تَاجِرٌ وَرَبِح التِّجَارَة 


جُنَّةٌ وقصورٍ عَالِيَة . . . 


وَأَنْهَارٌ عذبٍ جَارِيَة 


وَحُورٌ وقطوفٍ دَانِيَة . . . 


وَلَا تفوتك هالبشاره 


وَالصَّرْف لحسين صَرَفَه إيعوضونه . . 


وَاحِد بِسَبْعِين أُجْرَة يضاعفونه 


كلُ مِن أنفقَ مِن شيءٍ رجاءا . . .


 ولهُ فِي صاعهِ سبعينَ صَاعًا 


وَالذُّنُوب هَوَاي كفتها ثجيله 

 

لَا تَقُولُ إشلون أحصّل هالسعاده ابهالخدامه 


و لِعَدّ سِبْطَ النَّبِيِّ الْهَادِي هاي مِنْ اللَّهِ كَرَامَة 


و الدَّلِيل إبهاي فطرس مَنْ خَدَمَ مَهَّد الْإِمَامَة 


مَرَّغ إجناحه بالمهد . . . . 


و شَمِلَتْه الرَّحْمَة لِلْأَبَد 


رَدَّتْ لَهُ إجنحانه و صَعِد . . . . 


للسمه إمحصل مَرَامِه 


هالخدامه إهواي عَالِي مستواها . . . . 


حَتَّه فطرس عالملك بيها إيتباها 


فِعْلًا فِي الملأِ الْأَعْلَى مُذيعا . . . . 


فازَ مِن كانَ لهُ السبطُ شَفِيعًا 


وَالذُّنُوب هَوَاي كفتها ثجيله 

 

هَاك أَخَذ يَا صَاحِ و أَسْمَع هالبراهين الْعَدِيدَة 


سَامِع إبجبريل لِمَنْ نَزَلَ هَزّ الْمَهْد بِيَدِه 


رَادٌّ بحسين إيتشرف و بمزاياه الْحَمِيدَة 


إبفذ مُعْجِزَة عيسه اُشْتُهِر . . . . 


بالمهد مَنْ كَلَّمَ بِشْر 


و حُسَيْن زَاد أَعَلَيْه فَخْر . . . . 


و مُعْجِزَة أَظْهَر جَدِيدَة 


كلّمه الجبريل بإلسانه و صِفَاتِه . . . . 


و هاي أَسْهَل مُعْجِزَةٌ مِنْ مُعْجِزَاتِهِ 


كلّمَ الأملاكَ فِي المهدِ رَضِيعًا . . . . 


عجّب الْأَكْوَان فِي النُطقِ سَرِيعًا 


وَالذُّنُوب هَوَاي كفتها ثجيله 

 

إشما يُرِيد الْبَشَر يُوصَف هالخدامه الحسينيه 


مَا وَصَلَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ مَحَاسِنِهَا الْبَهِيَّة 


تَعْجِز الْكِتَاب عَنْهَا وَ أَهْل الْأَفْكَار الْقَوِيَّة 


هالخدمه تنطي الْمُجْتَمَع . . . . 


دُسْتُور إيمَانٌ وَوَرِع 


و حَبُّهَا بضمايرنه اِنْطَبَع . . . . 


و هايخدمه دائميه 


هالخدامه شَرَف لِلثَّابِت يَقِينِه . . . . 


و الطَّرِيق البيها يَتَعَرَّف إبدينه 


يَا لَهَا مِنْ نعمةٍ تُعطي انْتِفَاعًا . . . . 


لطريقٍ فيهِ نَحْتَاج


كلمات قصيدة احنه غير حسين ماعدنه وسيله مكتوبة بالزخرفة


إﺢـْﮢـَﮧ ﻏَﭜْړ ﺢـُسـَّﭜْﮢـ ﻤَآ ﻋﮈﮢـھ ۈَسـِّﭜلْـَﮧٌ . . . 


ۈَآلْـڎُّﮢـُۈﭔ ھَۈَآﭜ ﮗڤـﭥھآ ﺛچـﭜلْـھ 


ۈﻏﮈآً ﭜَﭔْﮈُۈ لْـَﮢـَآ سـّّﮈآً ﻤَﮢـِﭜﻋًآ . . . . 


ھڎھِ آړآؤُﮢـآ ڤـﭜھِ چـَﻤِﭜﻋًآ 


ۈَآلْـڎُّﮢـُۈﭔ ھَۈَآﭜ ﮗڤـﭥھآ ﺛچـﭜلْـھ 

 

أَھْﮢـَأ ﭜآھلْـﮗﺛړﮧ ڎُﮢـُۈﭔُﮗ ۈَأَﮢـْﭥ ﻤُﭥَﺢـَﭜِّړٌ ﭔِأَﻤْړِﮗ 


أَخـْﮈُﻤ ﭔﻤأﭥﻤ أَﻤَآﻤَﮗ لْـَۈ ړُﮈَّﭥ لْـِلْـْچـَﮢـَّﮧ ﻤَسـّْلْـَﮗ 


ۈَأَﮢـْﭥ ﭔآلْـﭥأﭔﭜﮢـ ﭥَخـْﮈُﻤ ﭥُسـّْﻤَﻋ آلْـْھَآﭥِڤـ ﭜُﮗَلْـِّﻤُﮗ 


لْـَۈ أَلْـَﮗ قـُۈَّﮧ ڤـَأَﮗْړَھ . . . . 


ﭔِﮢـُۈړ آلْـْﻋَقـِﭜﮈَﮧ ﻤُﮢـَۈَّړِھ 


ۈلْـلْـخـﮈﻤھ ﻋِﮢـْﮈَﮗ ﻤُقـَﮈَّړَﮧٌ . . . . 


ۈﭔآلْـلْـطـﻤ ۈَسـَّﻤَّﭥ ڝـَﮈْړِﮗ 


ھآلْـۈسـّآﻤ ﭜخـّﻤﮈ چـَھَﮢـَّﻤ شًـُﻋَآﻋُھ . . . . 


ۈَآلْـْۈَﺛِﭜقـَﮧ آلْـﭔﭜھآ ﭥَﺢـْڝـِﭜلْـ آلْـشًـَّڤـَآﻋَﮧ 


ﻤِﮢـ ﭔﮗآھُ ۈھۈَ لْـلْـھِ ﻤُطـﭜﻋآ . . . 


ﭥُطـڤــﮱُ آلْـﮢـآړَ لْـھُ ﭥِلْـﮗَ آلْـﮈﻤۈﻋآ 


ۈَآلْـڎُّﮢـُۈﭔ ھَۈَآﭜ ﮗڤـﭥھآ ﺛچـﭜلْـھ 

 

ﭜآلْـڎﭜ ﻋِﮢـْﮈَﮗ ﻋَقـِﭜﮈَﮧ ﺛَآﭔِﭥَﮧٌ ۈَﺢـُړَّﮧٌ ۈشًـړﭜڤـھ 


ۈ ﭥَﻋْلْـَﻤ آلْـْﻤِﭜڒَآﮢـ ﺢـَقـّ ۈ ﮗَڤـِّھ أَﻋْﻤَآلْـِﮗ خـَڤـِﭜڤـَﮧ 


ۈَﻤَآ أَلْـَﮗ ﻏَﭜْړ آلْـشًـَّڤـَآﻋَﮧ ۈﭔﭜھآ آﻤَآلْـِﮗ ڞَﻋِﭜڤـَﮧٌ 


ڝـَڤـِﭜ آلْـْﻋَﻤَلْـِ لْـَآ ﭥُخـَآلْـِطـُھُ . . . . 


ۈﭜھ ﺢـُسـَّﭜْﮢـ قـَۈِﭜٌّ آلْـړَّآﭔِطـَﮧ 


أَﮗْړَﻤ آلْـۈآﮈﻤ ﭔآلْـﻋطـھ . . 


ۈَﻤَآ ﭜَړِﮈُ ﻤآﭜۈسـّ ڞَﭜْڤـَھ 


ۈآلْـﭜخـﮈﻤ ﺢـُسـَّﭜْﮢـ ﭔِآلْـْچـَﮢـَّﮧ ﭜَﭥَﮢـَﻋَّﻤ . . . . . 


ۈﭔآلْـأﮢـآشًـﭜﮈ آلْـﺢـسـّﭜﮢـﭜﮧ ﭜَﭥَړَﮢـَّﻤ 


ڞﭜڤـُھُ ڤـِﭜ آلْـﮈھړِ لْـَآ ﭜُخـْشًـَـﮯ ڞِﭜآﻋآ . . . . 


شًـأﮢـُھُ ﭜَﻋْلْـُۈ ۈﭜڒﮈآﮈُ إِړﭥڤـآﻋآ 


ۈَآلْـڎُّﮢـُۈﭔ ھَۈَآﭜ ﮗڤـﭥھآ ﺛچـﭜلْـھ 

 

ۈَآَلْـَّڎِﭜ ﭔھآﭜ آلْـْﻤَآﭥِﻤ ﭜُﮢـْڤـِقـ ﭔِﺢـَسـَّﭔ آقـْﭥِﮈَآړِھ 


ۈَﻏَآﭜَﭥُھ خـِﮈْﻤَﮧ إﻤَآﻤِھِ لْـَآ ړِـﮱَآسـَّﮧ ۈَلْـَآ أَﻤَآړَﮧَ 


ۈﭜھ ړَﭜْﺢـَآﮢـَﮧ ﻤُﺢـَﻤَّﮈ ﭥَآچـِړٌ ۈَړَﭔِﺢـ آلْـﭥِّچـَآړَﮧ 


چـُﮢـَّﮧٌ ۈقـڝـۈړٍ ﻋَآلْـِﭜَﮧ . . . 


ۈَأَﮢـْھَآړٌ ﻋڎﭔٍ چـَآړِﭜَﮧ 


ۈَﺢـُۈړٌ ۈقـطـۈڤـٍ ﮈَآﮢـِﭜَﮧ . . . 


ۈَلْـَآ ﭥڤـۈﭥﮗ ھآلْـﭔشًـآړھ 


ۈَآلْـڝـَّړْڤـ لْـﺢـسـّﭜﮢـ ڝـَړَڤـَھ إﭜﻋۈڞۈﮢـھ . . 


ۈَآﺢـِﮈ ﭔِسـَّﭔْﻋِﭜﮢـ أُچـْړَﮧ ﭜڞآﻋڤـۈﮢـھ 


ﮗلْـُ ﻤِﮢـ أﮢـڤـقـَ ﻤِﮢـ شًـﭜءٍ ړچـآءآ . . .


 ۈلْـھُ ڤـِﭜ ڝـآﻋھِ سـّﭔﻋﭜﮢـَ ڝـَآﻋًآ 


ۈَآلْـڎُّﮢـُۈﭔ ھَۈَآﭜ ﮗڤـﭥھآ ﺛچـﭜلْـھ 

 

لْـَآ ﭥَقـُۈلْـُ إشًـلْـۈﮢـ أﺢـڝـّلْـ ھآلْـسـّﻋآﮈھ آﭔھآلْـخـﮈآﻤھ 


ۈ لْـِﻋَﮈّ سـِّﭔْطـَ آلْـﮢـَّﭔِﭜِّ آلْـْھَآﮈِﭜ ھآﭜ ﻤِﮢـْ آلْـلْـَّھِ ﮗَړَآﻤَﮧ 


ۈ آلْـﮈَّلْـِﭜلْـ إﭔھآﭜ ڤـطـړسـّ ﻤَﮢـْ خـَﮈَﻤَ ﻤَھَّﮈ آلْـْإِﻤَآﻤَﮧ 


ﻤَړَّﻏ إچـﮢـآﺢـھ ﭔآلْـﻤھﮈ . . . . 


ۈ شًـَﻤِلْـَﭥْھ آلْـړَّﺢـْﻤَﮧ لْـِلْـْأَﭔَﮈ 


ړَﮈَّﭥْ لْـَھُ إچـﮢـﺢـآﮢـھ ۈ ڝـَﻋِﮈ . . . . 


لْـلْـسـّﻤھ إﻤﺢـڝـلْـ ﻤَړَآﻤِھ 


ھآلْـخـﮈآﻤھ إھۈآﭜ ﻋَآلْـِﭜ ﻤسـّﭥۈآھآ . . . . 


ﺢـَﭥَّھ ڤـطـړسـّ ﻋآلْـﻤلْـﮗ ﭔﭜھآ إﭜﭥﭔآھآ 


ڤـِﻋْلْـًآ ڤـِﭜ آلْـﻤلْـأِ آلْـْأَﻋْلْـَـﮯ ﻤُڎﭜﻋآ . . . . 


ڤـآڒَ ﻤِﮢـ ﮗآﮢـَ لْـھُ آلْـسـّﭔطـُ شًـَڤـِﭜﻋًآ 


ۈَآلْـڎُّﮢـُۈﭔ ھَۈَآﭜ ﮗڤـﭥھآ ﺛچـﭜلْـھ 

 

ھَآﮗ أَخـَڎ ﭜَآ ڝـَآﺢـِ ۈ أَسـّْﻤَﻋ ھآلْـﭔړآھﭜﮢـ آلْـْﻋَﮈِﭜﮈَﮧ 


سـَّآﻤِﻋ إﭔچـﭔړﭜلْـ لْـِﻤَﮢـْ ﮢـَڒَلْـَ ھَڒّ آلْـْﻤَھْﮈ ﭔِﭜَﮈِھ 


ړَآﮈٌّ ﭔﺢـسـّﭜﮢـ إﭜﭥشًـړڤـ ۈ ﭔﻤڒآﭜآھ آلْـْﺢـَﻤِﭜﮈَﮧ 


إﭔڤـڎ ﻤُﻋْچـِڒَﮧ ﻋﭜسـّھ آُشًـْﭥُھِړ . . . . 


ﭔآلْـﻤھﮈ ﻤَﮢـْ ﮗَلْـَّﻤَ ﭔِشًـْړ 


ۈ ﺢـُسـَّﭜْﮢـ ڒَآﮈ أَﻋَلْـَﭜْھ ڤـَخـْړ . . . . 


ۈ ﻤُﻋْچـِڒَﮧ أَظـْھَړ چـَﮈِﭜﮈَﮧ 


ﮗلْـّﻤھ آلْـچـﭔړﭜلْـ ﭔإلْـسـّآﮢـھ ۈ ڝـِڤـَآﭥِھ . . . . 


ۈ ھآﭜ أَسـّْھَلْـ ﻤُﻋْچـِڒَﮧٌ ﻤِﮢـْ ﻤُﻋْچـِڒَآﭥِھِ 


ﮗلْـّﻤَ آلْـأﻤلْـآﮗَ ڤـِﭜ آلْـﻤھﮈِ ړَڞِﭜﻋًآ . . . . 


ﻋچـّﭔ آلْـْأَﮗْۈَآﮢـ ڤـِﭜ آلْـﮢـُطـقـِ سـَّړِﭜﻋًآ 


ۈَآلْـڎُّﮢـُۈﭔ ھَۈَآﭜ ﮗڤـﭥھآ ﺛچـﭜلْـھ 

 

إشًـﻤآ ﭜُړِﭜﮈ آلْـْﭔَشًـَړ ﭜُۈڝـَڤـ ھآلْـخـﮈآﻤھ آلْـﺢـسـّﭜﮢـﭜھ 


ﻤَآ ۈَڝـَلْـَ ﻤِﺛْقـَآلْـَ ڎَړَّﮧٍ ﻤِﮢـْ ﻤَﺢـَآسـِّﮢـِھَآ آلْـْﭔَھِﭜَّﮧ 


ﭥَﻋْچـِڒ آلْـْﮗِﭥَآﭔ ﻋَﮢـْھَآ ۈَ أَھْلْـ آلْـْأَڤـْﮗَآړ آلْـْقـَۈِﭜَّﮧ 


ھآلْـخـﮈﻤھ ﭥﮢـطـﭜ آلْـْﻤُچـْﭥَﻤَﻋ . . . . 


ﮈُسـّْﭥُۈړ إﭜﻤَآﮢـٌ ۈَۈَړِﻋ 


ۈ ﺢـَﭔُّھَآ ﭔڞﻤآﭜړﮢـھ آِﮢـْطـَﭔَﻋ . . . . 


ۈ ھآﭜخـﮈﻤھ ﮈآـﮱﻤﭜھ 


ھآلْـخـﮈآﻤھ شًـَړَڤـ لْـِلْـﺛَّآﭔِﭥ ﭜَقـِﭜﮢـِھ . . . . 


ۈ آلْـطـَّړِﭜقـ آلْـﭔﭜھآ ﭜَﭥَﻋَړَّڤـ إﭔﮈﭜﮢـھ 


ﭜَآ لْـَھَآ ﻤِﮢـْ ﮢـﻋﻤﮧٍ ﭥُﻋطـﭜ آﮢـْﭥِڤـَآﻋًآ . . . . 


لْـطـړﭜقـٍ ڤـﭜھِ ﮢـَﺢـْﭥَآچـ



وهنا انتهت مقالتنا وقد تعرفنا اليوم في موقع صنديد في تصنيف قصائد مكتوبة. على كلمات قصيدة احنه غير حسين ماعدنه وسيله مكتوبة كتابة كاملة النسخة الأصلية.

شاهد أيضا: قصيدة ينزف جراح.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)