قصيدة مجنون ليلى مكتوبة كاملة

صنديد
0
قصيدة مجنون ليلى من تأليف الشاعر قيس بن الملوّح. ويقدم موقع صنديد قراءة كلمات قصيدة مجنون ليلى مكتوبة كاملة.

شاهد قصيدة مجنون ليلى مكتوبة بالفيديو

قصيدة مجنون ليلى مكتوبة


تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا


وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا.


وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ


بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا.


بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي


بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا.


فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً


بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا.


فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت


بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا.


فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى


وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا.


فَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ


إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا.


خَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِس


خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا.


فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةً


وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا.


وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما


يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا.


لَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا


وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا.


وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ


تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا.


فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها


وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا.


إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُ


تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا.


سَقى اللَهُ جاراتٍ لِلَيلى تَباعَدَت


بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا.


وَلَم يُنسِني لَيلى اِفتِقارٌ وَلا غِنىً


وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا.


وَلا نِسوَةٌ صَبِّغنَ كَبداءَ جَلعَداً


لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا.


خَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الَّذي


قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا.


قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها


فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا.


وَخَبَّرتُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِلٌ


لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا.


فَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قَدِ اِنقَضَت


فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا.


فَلَو أَنَّ واشٍ بِاليَمامَةِ دارُهُ


وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا.


وَماذا لَهُم لا أَحسَنَ اللَهُ حالُهُم


مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا.


وَقَد كُنتُ أَعلو حُبَّ لَيلى فَلَم يَزَل


بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا.


فَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَها


يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا.


فَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِ


وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا.


وَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَدا


سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا.


وَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍ


مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا.


وَلا هَبَّتِ الريحُ الجُنوبُ لِأَرضِها


مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا.


فَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَها


عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا.


فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها


فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا.


قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا


وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا.


وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ


أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا.


أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ


وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا.


وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني


أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا.


أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها


بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا.


وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها


وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا.


أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها


أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا.


خَليلَيَّ لَيلى أَكبَرُ الحاجِ وَالمُنى


فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا.


لَعَمري لَقَد أَبكَيتِني يا حَمامَةَ ال


عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا.


خَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَما


أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا.


وَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّني


سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا.


فَلَم أَرَ مِثلَينا خَليلَي صَبابَةٍ


أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا.


خَليلانِ لا نَرجو اللِقاءَ وَلا نَرى


خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا.


وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ أَن تَعرِضِ المُنى


بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا.


يَقولُ أُناسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍ


يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا.


بِيَ اليَأسُ أَو داءُ الهُيامِ أَصابَني


فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا.


إِذا ما اِستَطالَ الدَهرُ يا أُمَّ مالِكٍ


فَشَأنُ المَنايا القاضِياتِ وَشانِيا.


إِذا اِكتَحَلَت عَيني بِعَينِكِ لَم تَزَل


بِخَيرٍ وَجَلَّت غَمرَةً عَن فُؤادِيا.


فَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَشقَيتِ عِيشَتي


وَأَنتِ الَّتي إِن شِئتِ أَنعَمتِ بالِيا.


وَأَنتِ الَّتي ما مِن صَديقٍ وَلا عِداً


يَرى نِضوَ ما أَبقَيتِ إِلّا رَثى لِيا.


أَمَضروبَةٌ لَيلى عَلى أَن أَزورَها


وَمُتَّخَذٌ ذَنباً لَها أَن تَرانِيا.


إِذا سِرتُ في الأَرضِ الفَضاءِ رَأَيتُني


أُصانِعُ رَحلي أَن يَميلَ حِيالِيا.


يَميناً إِذا كانَت يَميناً وَإِن تَكُن


شِمالاً يُنازِعنِ الهَوى عَن شِمالِيا.


وَإِنّي لَأَستَغشي وَما بِيَ نَعسَةٌ


لَعَلَّ خَيالاً مِنكِ يَلقى خَيالِيا.


هِيَ السِحرُ إِلّا أَنَّ لِلسِحرِ رُقيَةً


وَأَنِّيَ لا أُلفي لَها الدَهرَ راقَيا.


إِذا نَحنُ أَدلَجنا وَأَنتِ أَمامَنا


كَفا لِمَطايانا بِذِكراكِ هادِيا.


ذَكَت نارُ شَوقي في فُؤادي فَأَصبَحَت


لَها وَهَجٌ مُستَضرَمٌ في فُؤادِيا.


أَلا أَيُّها الرَكبُ اليَمانونَ عَرَّجوا


عَلَينا فَقَد أَمسى هَواناً يَمانِيا.


أُسائِلُكُم هَل سالَ نَعمانُ بَعدَنا


وَحُبَّ إِلَينا بَطنُ نَعمانَ وادِيا.


أَلا يا حَمامَي بَطنِ نَعمانَ هِجتُما


عَلَيَّ الهَوى لَمّا تَغَنَّيتُما لِيا.


وَأَبكَيتُماني وَسطَ صَحبي وَلَم أَكُن


أُبالي دُموعَ العَينِ لَو كُنتُ خالِيا.


وَيا أَيُّها القُمرِيَّتانِ تَجاوَبا


بِلَحنَيكُما ثُمَّ اِسجَعا عَلَّلانِيا.


فَإِن أَنتُما اِسطَترَبتُما أَو أَرَدتُما


لَحاقاً بِأَطلالِ الغَضى فَاِتبَعانِيا.


أَلا لَيتَ شِعري ما لِلَيلى وَمالِيا


وَما لِلصِبا مِن بَعدِ شَيبٍ عَلانِيا.


أَلا أَيُّها الواشي بِلَيلى أَلا تَرى


إِلى مَن تَشيها أَو بِمَن جِئتُ واشِيا.


لَئِن ظَعَنَ الأَحبابُ يا أُمَّ مالِكٍ


فَما ظَعَنَ الحُبُّ الَّذي في فُؤادِيا.


فَيا رَبِّ إِذ صَيَّرتَ لَيلى هِيَ المُنى


فَزِنّي بِعَينَيها كَما زِنتَها لِيا.


وَإِلّا فَبَغِّضها إِلَيَّ وَأَهلَها


فَإِنّي بِلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا.


عَلى مِثلِ لَيلى يَقتُلُ المَرءُ نَفسَهُ


وَإِن كُنتُ مِن لَيلى عَلى اليَأسِ طاوِيا.


خَليلَيَّ إِن ضَنّوا بِلَيلى فَقَرِّبا


لِيَ النَعشَ وَالأَكفانَ وَاِستَغفِرا لِيا.


وإن مت من داء الصبابة فأبلغا


شبيهة ضوء الشمس مني سلاميا.


كلمات قصيدة مجنون ليلى مكتوبة بالزخرفة


ﭥَڎَﮗَّړﭥُ لْـَﭜلْــﮯ ۈَآلْـسـِّﮢـﭜﮢـَ آلْـخـَۈآلْـِﭜآ


ۈَأَﭜّآﻤَ لْـآ ﮢـَخـشًــﮯ ﻋَلْــﮯ آلْـلْـَھۈِ ﮢـآھِﭜآ.


ۈَﭜَۈﻤٍ ﮗَظـِلْـِّ آلْـړُﻤﺢـِ قـَڝـَّړﭥُ ظـِلْـَّھُ


ﭔِلْـَﭜلْــﮯ ڤـَلْـَھّآﮢـﭜ ۈَﻤآ ﮗُﮢـﭥُ لْـآھِﭜآ.


ﭔِﺛَﻤﮈﭜﮢـَ لْـآﺢـَﭥ ﮢـآړُ لْـَﭜلْــﮯ ۈَڝـُﺢـﭔَﭥﭜ


ﭔِڎآﭥِ آلْـﻏَڞـﮯ ﭥُڒچـﭜ آلْـﻤَطـِﭜَّ آلْـﮢـَۈآچـِﭜآ.


ڤـَقـآلْـَ ﭔَڝـﭜړُ آلْـقـَۈﻤِ أَلْـﻤَﺢـﭥُ ﮗَۈﮗَﭔآً


ﭔَﮈآ ڤـﭜ سـَّۈآﮈِ آلْـلْـَﭜلْـِ ڤـَړﮈآً ﭜَﻤآﮢـِﭜآ.


ڤـَقـُلْـﭥُ لْـَھُ ﭔَلْـ ﮢـآړُ لْـَﭜلْــﮯ ﭥَۈَقـَّﮈَﭥ


ﭔِﻋَلْـﭜآ ﭥَسـّآﻤـﮯ ڞَۈءُھآ ڤـَﭔَﮈآ لْـِﭜآ.


ڤـَلْـَﭜﭥَ ړِﮗآﭔَ آلْـقـَۈﻤِ لْـَﻤ ﭥَقـطـَﻋِ آلْـﻏَڞـﮯ


ۈَلْـَﭜﭥَ آلْـﻏَڞـﮯ ﻤآشًــﮯ آلْـړِﮗآﭔَ لْـَﭜآلْـِﭜآ.


ڤـَﭜآ لْـَﭜلْـَ ﮗَﻤ ﻤِﮢـ ﺢـآچـَﮧٍ لْـﭜ ﻤُھِﻤَّﮧٍ


إِڎآ چـِـﮱﭥُﮗُﻤ ﭔِآلْـلْـَﭜلْـِ لْـَﻤ أَﮈړِ ﻤآھِﭜآ.


خـَلْـﭜلْـَﭜَّ إِﮢـ لْـآ ﭥَﭔﮗِﭜآﮢـِﭜَ أَلْـﭥَﻤِسـّ


خـَلْـﭜلْـآً إِڎآ أَﮢـڒَڤـﭥُ ﮈَﻤﻋﭜ ﭔَﮗـﮯ لْـِﭜآ.


ڤـَﻤآ أُشًـړِڤـُ آلْـأَﭜڤـآﻋَ إِلْـّآ ڝـَﭔآﭔَﮧً


ۈَلْـآ أُﮢـشًـِﮈُ آلْـأَشًـﻋآړَ إِلْـّآ ﭥَﮈآۈِﭜآ.


ۈَقـَﮈ ﭜَچـﻤَﻋُ آلْـلْـَھُ آلْـشًـَﭥﭜﭥَﭜﮢـِ ﭔَﻋﮈَﻤآ


ﭜَظـُﮢـّآﮢـِ ﮗُلْـَّ آلْـظـَﮢـِّ أَﮢـ لْـآ ﭥَلْـآقـِﭜآ.


لْـَﺢــﮯ آلْـلْـَھُ أَقـۈآﻤآً ﭜَقـۈلْـۈﮢـَ إِﮢـَّﮢـآ


ۈَچـَﮈﮢـآ طـَۈآلْـَ آلْـﮈَھړِ لْـِلْـﺢـُﭔِّ شًـآڤـِﭜآ.


ۈَﻋَھﮈﭜ ﭔِلْـَﭜلْــﮯ ۈَھﭜَ ڎآﭥُ ﻤُؤَڝـِّﮈٍ


ﭥَړُﮈُّ ﻋَلْـَﭜﮢـآ ﭔِآلْـﻋَشًـِﭜِّ آلْـﻤَۈآشًـِﭜآ.


ڤـَشًـَﭔَّ ﭔَﮢـۈ لْـَﭜلْــﮯ ۈَشًـَﭔَّ ﭔَﮢـۈ آِﭔﮢـِھآ


ۈَأَﻋلْـآقـُ لْـَﭜلْــﮯ ڤـﭜ ڤـُؤآﮈﭜ ﮗَﻤآ ھِﭜآ.


إِڎآ ﻤآ چـَلْـَسـّﮢـآ ﻤَچـلْـِسـّآً ﮢـَسـّﭥَلْـِڎُّھُ


ﭥَۈآشًـَۈآ ﭔِﮢـآ ﺢـَﭥّـﮯ أَﻤَلْـَّ ﻤَﮗآﮢـِﭜآ.


سـَّقــﮯ آلْـلْـَھُ چـآړآﭥٍ لْـِلْـَﭜلْــﮯ ﭥَﭔآﻋَﮈَﭥ


ﭔِھِﮢـَّ آلْـﮢـَۈـﮯ ﺢـَﭜﺛُ آِﺢـﭥَلْـَلْـﮢـَ آلْـﻤَطـآلْـِﭜآ.


ۈَلْـَﻤ ﭜُﮢـسـِّﮢـﭜ لْـَﭜلْــﮯ آِڤـﭥِقـآړٌ ۈَلْـآ ﻏِﮢــﮯً


ۈَلْـآ ﭥَۈﭔَﮧٌ ﺢـَﭥّـﮯ آِﺢـﭥَڞَﮢـﭥُ آلْـسـَّۈآړِﭜآ.


ۈَلْـآ ﮢـِسـّۈَﮧٌ ڝـَﭔِّﻏﮢـَ ﮗَﭔﮈآءَ چـَلْـﻋَﮈآً


لْـِﭥُشًـﭔِھَ لْـَﭜلْــﮯ ﺛُﻤَّ ﻋَړَّڞﮢـَھآ لْـِﭜآ.


خـَلْـﭜلْـَﭜَّ لْـآ ۈَآلْـلْـَھِ لْـآ أَﻤلْـِﮗُ آلْـَّڎﭜ


قـَڞـﮯ آلْـلْـَھُ ڤـﭜ لْـَﭜلْــﮯ ۈَلْـآ ﻤآ قـَڞـﮯ لْـِﭜآ.


قـَڞآھآ لْـِﻏَﭜړﭜ ۈَآِﭔﭥَلْـآﮢـﭜ ﭔِﺢـُﭔِّھآ


ڤـَھَلْـّآ ﭔِشًـَﭜءٍ ﻏَﭜړِ لْـَﭜلْــﮯ آِﭔﭥَلْـآﮢـِﭜآ.


ۈَخـَﭔَّړﭥُﻤآﮢـﭜ أَﮢـَّ ﭥَﭜﻤآءَ ﻤَﮢـڒِلْـٌ


لْـِلْـَﭜلْــﮯ إِڎآ ﻤآ آلْـڝـَﭜڤـُ أَلْـقــﮯ آلْـﻤَړآسـِّﭜآ.


ڤـَھَڎﭜ شًـُھۈړُ آلْـڝـَﭜڤـِ ﻋَﮢـّآ قـَﮈِ آِﮢـقـَڞَﭥ


ڤـَﻤآ لْـِلْـﮢـَۈـﮯ ﭥَړﻤﭜ ﭔِلْـَﭜلْــﮯ آلْـﻤَړآﻤِﭜآ.


ڤـَلْـَۈ أَﮢـَّ ۈآشًـٍ ﭔِآلْـﭜَﻤآﻤَﮧِ ﮈآړُھُ


ۈَﮈآړﭜ ﭔِأَﻋلْــﮯ ﺢـَڞړَﻤَۈﭥَ آِھﭥَﮈـﮯ لْـِﭜآ.


ۈَﻤآڎآ لْـَھُﻤ لْـآ أَﺢـسـَّﮢـَ آلْـلْـَھُ ﺢـآلْـُھُﻤ


ﻤِﮢـَ آلْـﺢـَظـِّ ڤـﭜ ﭥَڝـړﭜﻤِ لْـَﭜلْــﮯ ﺢـَﭔآلْـِﭜآ.


ۈَقـَﮈ ﮗُﮢـﭥُ أَﻋلْـۈ ﺢـُﭔَّ لْـَﭜلْــﮯ ڤـَلْـَﻤ ﭜَڒَلْـ


ﭔِﭜَ آلْـﮢـَقـڞُ ۈَآلْـإِﭔړآﻤُ ﺢـَﭥّـﮯ ﻋَلْـآﮢـِﭜآ.


ڤـَﭜآ ړَﭔِّ سـَّۈّﭜ آلْـﺢـُﭔَّ ﭔَﭜﮢـﭜ ۈَﭔَﭜﮢـَھآ


ﭜَﮗۈﮢـُ ﮗَڤـآڤـآً لْـآ ﻋَلْـَﭜَّ ۈَلْـآ لْـِﭜآ.


ڤـَﻤآ طـَلْـَﻋَ آلْـﮢـَچـﻤُ آلْـَّڎﭜ ﭜُھﭥَﮈـﮯ ﭔِھِ


ۈَلْـآ آلْـڝـُﭔﺢـُ إِلْـّآ ھَﭜَّچـآ ڎِﮗړَھآ لْـِﭜآ.


ۈَلْـآ سـِّړﭥُ ﻤﭜلْـآً ﻤِﮢـ ﮈِﻤَشًـقـَ ۈَلْـآ ﭔَﮈآ


سـُّھَﭜلْـٌ لْـِأَھلْـِ آلْـشًـآﻤِ إِلْـّآ ﭔَﮈآ لْـِﭜآ.


ۈَلْـآ سـُّﻤِّﭜَﭥ ﻋِﮢـﮈﭜ لْـَھآ ﻤِﮢـ سـَّﻤِﭜَّﮧٍ


ﻤِﮢـَ آلْـﮢـآسـِّ إِلْـّآ ﭔَلْـَّ ﮈَﻤﻋﭜ ړِﮈآـﮱِﭜآ.


ۈَلْـآ ھَﭔَّﭥِ آلْـړﭜﺢـُ آلْـچـُﮢـۈﭔُ لْـِأَړڞِھآ


ﻤِﮢـَ آلْـلْـَﭜلْـِ إِلْـّآ ﭔِﭥُّ لْـِلْـړﭜﺢـِ ﺢـآﮢـِﭜآ.


ڤـَإِﮢـ ﭥَﻤﮢـَﻋۈآ لْـَﭜلْــﮯ ۈَﭥَﺢـﻤۈآ ﭔِلْـآﮈَھآ


ﻋَلْـَﭜَّ ڤـَلْـَﮢـ ﭥَﺢـﻤۈآ ﻋَلْـَﭜَّ آلْـقـَۈآڤـِﭜآ.


ڤـَأَشًـھَﮈُ ﻋِﮢـﮈَ آلْـلْـَھِ أَﮢـّﭜ أُﺢـِﭔُّھآ


ڤـَھَڎآ لْـَھآ ﻋِﮢـﮈﭜ ڤـَﻤآ ﻋِﮢـﮈَھآ لْـِﭜآ.


قـَڞـﮯ آلْـلْـَھُ ﭔِآلْـﻤَﻋړۈڤـِ ﻤِﮢـھآ لْـِﻏَﭜړِﮢـآ


ۈَﭔِآلْـشًـَۈقـِ ﻤِﮢـّﭜ ۈَآلْـﻏَړآﻤِ قـَڞـﮯ لْـَﭜآ.


ۈَإِﮢـَّ آلْـَّڎﭜ أَﻤَّلْـﭥُ ﭜآ أُﻤَّ ﻤآلْـِﮗٍ


أَشًـآﭔَ ڤـُۈَﭜﮈﭜ ۈَآِسـّﭥَھآﻤَ ڤـُؤآﮈَﭜآ.


أَﻋُﮈُّ آلْـلْـَﭜآلْـﭜ لْـَﭜلْـَﮧً ﭔَﻋﮈَ لْـَﭜلْـَﮧٍ


ۈَقـَﮈ ﻋِشًـﭥُ ﮈَھړآً لْـآ أَﻋُﮈُّ آلْـلْـَﭜآلْـِﭜآ.


ۈَأَخـړُچـُ ﻤِﮢـ ﭔَﭜﮢـِ آلْـﭔُﭜۈﭥِ لْـَﻋَلْـَّﮢـﭜ


أُﺢـَﮈِّﺛُ ﻋَﮢـﮗِ آلْـﮢـَڤـسـَّ ﭔِآلْـلْـَﭜلْـِ خـآلْـِﭜآ.


أَړآﮢـﭜ إِڎآ ڝـَلْـَّﭜﭥُ ﭜَﻤَّﻤﭥُ ﮢـَﺢـۈَھآ


ﭔِۈَچـھﭜ ۈَإِﮢـ ﮗآﮢـَ آلْـﻤُڝـَلْـّـﮯ ۈَړآـﮱِﭜآ.


ۈَﻤآ ﭔِﭜَ إِشًـړآﮗٌ ۈَلْـَﮗِﮢـَّ ﺢـُﭔَّھآ


ۈَﻋُظـﻤَ آلْـچـَۈـﮯ أَﻋﭜآ آلْـطـَﭔﭜﭔَ آلْـﻤُﮈآۈِﭜآ.


أُﺢـِﭔُّ ﻤِﮢـَ آلْـأَسـّﻤآءِ ﻤآ ۈآڤـَقـَ آِسـّﻤَھآ


أَۈَ آِشًـﭔَھَھُ أَۈ ﮗآﮢـَ ﻤِﮢـھُ ﻤُﮈآﮢـِﭜآ.


خـَلْـﭜلْـَﭜَّ لْـَﭜلْــﮯ أَﮗﭔَړُ آلْـﺢـآچـِ ۈَآلْـﻤُﮢــﮯ


ڤـَﻤَﮢـ لْـﭜ ﭔِلْـَﭜلْــﮯ أَۈ ڤـَﻤَﮢـ ڎآ لْـَھآ ﭔِﭜآ.


لْـَﻋَﻤړﭜ لْـَقـَﮈ أَﭔﮗَﭜﭥِﮢـﭜ ﭜآ ﺢـَﻤآﻤَﮧَ آلْـ


ﻋَقـﭜقـِ ۈَأَﭔﮗَﭜﭥِ آلْـﻋُﭜۈﮢـَ آلْـﭔَۈآﮗِﭜآ.


خـَلْـﭜلْـَﭜَّ ﻤآ أَړچـۈ ﻤِﮢـَ آلْـﻋَﭜشًـِ ﭔَﻋﮈَﻤآ


أَړـﮯ ﺢـآچـَﭥﭜ ﭥُشًـړـﮯ ۈَلْـآ ﭥُشًـﭥَړـﮯ لْـِﭜآ.


ۈَﭥُچـړِﻤُ لْـَﭜلْــﮯ ﺛُﻤَّ ﭥَڒﻋُﻤُ أَﮢـَّﮢـﭜ


سـَّلْـۈﭥُ ۈَلْـآ ﭜَخـڤــﮯ ﻋَلْــﮯ آلْـﮢـآسـِّ ﻤآ ﭔِﭜآ.


ڤـَلْـَﻤ أَړَ ﻤِﺛلْـَﭜﮢـآ خـَلْـﭜلْـَﭜ ڝـَﭔآﭔَﮧٍ


أَشًـَﮈَّ ﻋَلْــﮯ ړَﻏﻤِ آلْـأَﻋآﮈﭜ ﭥَڝـآڤـِﭜآ.


خـَلْـﭜلْـآﮢـِ لْـآ ﮢـَړچـۈ آلْـلْـِقـآءَ ۈَلْـآ ﮢـَړـﮯ


خـَلْـﭜلْـَﭜﮢـِ إِلْـّآ ﭜَړچـُۈآﮢـِ ﭥَلْـآقـِﭜآ.


ۈَإِﮢـّﭜ لْـَأَسـّﭥَﺢـﭜِﭜﮗِ أَﮢـ ﭥَﻋړِڞِ آلْـﻤُﮢــﮯ


ﭔِۈَڝـلْـِﮗِ أَۈ أَﮢـ ﭥَﻋړِڞﭜ ڤـﭜ آلْـﻤُﮢــﮯ لْـِﭜآ.


ﭜَقـۈلْـُ أُﮢـآسـٌّ ﻋَلْـَّ ﻤَچـﮢـۈﮢـَ ﻋآﻤِړٍ


ﭜَړۈﻤُ سـُّلْـۈّآً قـُلْـﭥُ أَﮢـّـﮯ لْـِﻤآ ﭔِﭜآ.


ﭔِﭜَ آلْـﭜَأسـُّ أَۈ ﮈآءُ آلْـھُﭜآﻤِ أَڝـآﭔَﮢـﭜ


ڤـَإِﭜّآﮗَ ﻋَﮢـّﭜ لْـآ ﭜَﮗُﮢـ ﭔِﮗَ ﻤآ ﭔِﭜآ.


إِڎآ ﻤآ آِسـّﭥَطـآلْـَ آلْـﮈَھړُ ﭜآ أُﻤَّ ﻤآلْـِﮗٍ


ڤـَشًـَأﮢـُ آلْـﻤَﮢـآﭜآ آلْـقـآڞِﭜآﭥِ ۈَشًـآﮢـِﭜآ.


إِڎآ آِﮗﭥَﺢـَلْـَﭥ ﻋَﭜﮢـﭜ ﭔِﻋَﭜﮢـِﮗِ لْـَﻤ ﭥَڒَلْـ


ﭔِخـَﭜړٍ ۈَچـَلْـَّﭥ ﻏَﻤړَﮧً ﻋَﮢـ ڤـُؤآﮈِﭜآ.


ڤـَأَﮢـﭥِ آلْـَّﭥﭜ إِﮢـ شًـِـﮱﭥِ أَشًـقـَﭜﭥِ ﻋِﭜشًـَﭥﭜ


ۈَأَﮢـﭥِ آلْـَّﭥﭜ إِﮢـ شًـِـﮱﭥِ أَﮢـﻋَﻤﭥِ ﭔآلْـِﭜآ.


ۈَأَﮢـﭥِ آلْـَّﭥﭜ ﻤآ ﻤِﮢـ ڝـَﮈﭜقـٍ ۈَلْـآ ﻋِﮈآً


ﭜَړـﮯ ﮢـِڞۈَ ﻤآ أَﭔقـَﭜﭥِ إِلْـّآ ړَﺛـﮯ لْـِﭜآ.


أَﻤَڞړۈﭔَﮧٌ لْـَﭜلْــﮯ ﻋَلْــﮯ أَﮢـ أَڒۈړَھآ


ۈَﻤُﭥَّخـَڎٌ ڎَﮢـﭔآً لْـَھآ أَﮢـ ﭥَړآﮢـِﭜآ.


إِڎآ سـِّړﭥُ ڤـﭜ آلْـأَړڞِ آلْـڤـَڞآءِ ړَأَﭜﭥُﮢـﭜ


أُڝـآﮢـِﻋُ ړَﺢـلْـﭜ أَﮢـ ﭜَﻤﭜلْـَ ﺢـِﭜآلْـِﭜآ.


ﭜَﻤﭜﮢـآً إِڎآ ﮗآﮢـَﭥ ﭜَﻤﭜﮢـآً ۈَإِﮢـ ﭥَﮗُﮢـ


شًـِﻤآلْـآً ﭜُﮢـآڒِﻋﮢـِ آلْـھَۈـﮯ ﻋَﮢـ شًـِﻤآلْـِﭜآ.


ۈَإِﮢـّﭜ لْـَأَسـّﭥَﻏشًـﭜ ۈَﻤآ ﭔِﭜَ ﮢـَﻋسـَّﮧٌ


لْـَﻋَلْـَّ خـَﭜآلْـآً ﻤِﮢـﮗِ ﭜَلْـقــﮯ خـَﭜآلْـِﭜآ.


ھِﭜَ آلْـسـِّﺢـړُ إِلْـّآ أَﮢـَّ لْـِلْـسـِّﺢـړِ ړُقـﭜَﮧً


ۈَأَﮢـِّﭜَ لْـآ أُلْـڤـﭜ لْـَھآ آلْـﮈَھړَ ړآقـَﭜآ.


إِڎآ ﮢـَﺢـﮢـُ أَﮈلْـَچـﮢـآ ۈَأَﮢـﭥِ أَﻤآﻤَﮢـآ


ﮗَڤـآ لْـِﻤَطـآﭜآﮢـآ ﭔِڎِﮗړآﮗِ ھآﮈِﭜآ.


ڎَﮗَﭥ ﮢـآړُ شًـَۈقـﭜ ڤـﭜ ڤـُؤآﮈﭜ ڤـَأَڝـﭔَﺢـَﭥ


لْـَھآ ۈَھَچـٌ ﻤُسـّﭥَڞړَﻤٌ ڤـﭜ ڤـُؤآﮈِﭜآ.


أَلْـآ أَﭜُّھآ آلْـړَﮗﭔُ آلْـﭜَﻤآﮢـۈﮢـَ ﻋَړَّچـۈآ


ﻋَلْـَﭜﮢـآ ڤـَقـَﮈ أَﻤسـّـﮯ ھَۈآﮢـآً ﭜَﻤآﮢـِﭜآ.


أُسـّآـﮱِلْـُﮗُﻤ ھَلْـ سـّآلْـَ ﮢـَﻋﻤآﮢـُ ﭔَﻋﮈَﮢـآ


ۈَﺢـُﭔَّ إِلْـَﭜﮢـآ ﭔَطـﮢـُ ﮢـَﻋﻤآﮢـَ ۈآﮈِﭜآ.


أَلْـآ ﭜآ ﺢـَﻤآﻤَﭜ ﭔَطـﮢـِ ﮢـَﻋﻤآﮢـَ ھِچـﭥُﻤآ


ﻋَلْـَﭜَّ آلْـھَۈـﮯ لْـَﻤّآ ﭥَﻏَﮢـَّﭜﭥُﻤآ لْـِﭜآ.


ۈَأَﭔﮗَﭜﭥُﻤآﮢـﭜ ۈَسـّطـَ ڝـَﺢـﭔﭜ ۈَلْـَﻤ أَﮗُﮢـ


أُﭔآلْـﭜ ﮈُﻤۈﻋَ آلْـﻋَﭜﮢـِ لْـَۈ ﮗُﮢـﭥُ خـآلْـِﭜآ.


ۈَﭜآ أَﭜُّھآ آلْـقـُﻤړِﭜَّﭥآﮢـِ ﭥَچـآۈَﭔآ


ﭔِلْـَﺢـﮢـَﭜﮗُﻤآ ﺛُﻤَّ آِسـّچـَﻋآ ﻋَلْـَّلْـآﮢـِﭜآ.


ڤـَإِﮢـ أَﮢـﭥُﻤآ آِسـّطـَﭥړَﭔﭥُﻤآ أَۈ أَړَﮈﭥُﻤآ


لْـَﺢـآقـآً ﭔِأَطـلْـآلْـِ آلْـﻏَڞـﮯ ڤـَآِﭥﭔَﻋآﮢـِﭜآ.


أَلْـآ لْـَﭜﭥَ شًـِﻋړﭜ ﻤآ لْـِلْـَﭜلْــﮯ ۈَﻤآلْـِﭜآ


ۈَﻤآ لْـِلْـڝـِﭔآ ﻤِﮢـ ﭔَﻋﮈِ شًـَﭜﭔٍ ﻋَلْـآﮢـِﭜآ.


أَلْـآ أَﭜُّھآ آلْـۈآشًـﭜ ﭔِلْـَﭜلْــﮯ أَلْـآ ﭥَړـﮯ


إِلْــﮯ ﻤَﮢـ ﭥَشًـﭜھآ أَۈ ﭔِﻤَﮢـ چـِـﮱﭥُ ۈآشًـِﭜآ.


لْـَـﮱِﮢـ ظـَﻋَﮢـَ آلْـأَﺢـﭔآﭔُ ﭜآ أُﻤَّ ﻤآلْـِﮗٍ


ڤـَﻤآ ظـَﻋَﮢـَ آلْـﺢـُﭔُّ آلْـَّڎﭜ ڤـﭜ ڤـُؤآﮈِﭜآ.


ڤـَﭜآ ړَﭔِّ إِڎ ڝـَﭜَّړﭥَ لْـَﭜلْــﮯ ھِﭜَ آلْـﻤُﮢــﮯ


ڤـَڒِﮢـّﭜ ﭔِﻋَﭜﮢـَﭜھآ ﮗَﻤآ ڒِﮢـﭥَھآ لْـِﭜآ.


ۈَإِلْـّآ ڤـَﭔَﻏِّڞھآ إِلْـَﭜَّ ۈَأَھلْـَھآ


ڤـَإِﮢـّﭜ ﭔِلْـَﭜلْــﮯ قـَﮈ لْـَقـﭜﭥُ آلْـﮈَۈآھِﭜآ.


ﻋَلْــﮯ ﻤِﺛلْـِ لْـَﭜلْــﮯ ﭜَقـﭥُلْـُ آلْـﻤَړءُ ﮢـَڤـسـَّھُ


ۈَإِﮢـ ﮗُﮢـﭥُ ﻤِﮢـ لْـَﭜلْــﮯ ﻋَلْــﮯ آلْـﭜَأسـِّ طـآۈِﭜآ.


خـَلْـﭜلْـَﭜَّ إِﮢـ ڞَﮢـّۈآ ﭔِلْـَﭜلْــﮯ ڤـَقـَړِّﭔآ


لْـِﭜَ آلْـﮢـَﻋشًـَ ۈَآلْـأَﮗڤـآﮢـَ ۈَآِسـّﭥَﻏڤـِړآ لْـِﭜآ.


ۈإﮢـ ﻤﭥ ﻤﮢـ ﮈآء آلْـڝـﭔآﭔﮧ ڤـأﭔلْـﻏآ


شًـﭔﭜھﮧ ڞۈء آلْـشًـﻤسـّ ﻤﮢـﭜ سـّلْـآﻤﭜآ.



كلمات قصيدة مجنون ليلى مكتوبة بالإنجليزية


I remembered Laila and the old years


And days we are not afraid to have fun at all.


And a day like the shadow of a spear, its shadow was shortened


Bilila Flahani and I was not a fool.


With two breasts, the fire of Laila and my friend came


With the same grace, Al-Muti Al-Nawajia is married.


And he said, the people will see, I hinted at a planet


In the blackness of the night he looked like a Yemeni individual.


So I said to him, but the fire of Laila burned


BA sublimated her light, and it seemed to me.


May the passengers of the people not cut off the anger


I wish the passengers walked nights.


Oh night, how many important things I have


If I came to you at night, I didn't know what it was.


Don't make me cry, I beseech


If I shed tears, Leah cried.


What is the most honorable of the Ifaa but a young woman


I do not sing poems except as a medicine.


And God may gather the two diasporas after


They think they won't meet.


May God greet people who say that we


We have found all the time for love healing.


And my covenant is Layla, and she has a restriction


She responds to us with livestock nests.


So the sons of Laila grew up and the sons of her son grew up


And I hang Laila in my heart as she is.


If we sit down a council we will enjoy it


They kept us until they hoped spatially.


God watered the neighbors of Laila diverged


They have the cores where they occupied the matalia.


And Laila did not forget me lack or richness


And there was no repentance until I embraced the sawaria.


Nor women dyed the liver of Jalada


To resemble Layla and then they showed her to Leah.


Khalili no I swear I don't have that


God spent in Layla, nor what he spent for Leah.


He spent it for others and afflicted me with her love


So come with something other than Layla Biltania.


And you told me that Taima is a house


For the night if the summer threw anchors.


These summer months are over here


So the cores throw the Maramia Layla.


If the dove is his home


And my home at the top of Hadhramaut guided me.


And what do they have, may God not improve their situation


It is lucky that Laila is a rope.


And I was the highest love for Layla, and he still


My revocation and conclusion even publicly.


O Lord, make love between me and her


It shall be a subsistence neither Ali nor Leah.


So the star that guides him did not come out


Nor the morning but a hyacination mentioned by Leah.


I didn't walk a mile from Damascus and I didn't want


Suhail to the people of the Levant except it seemed to me.


And I didn't name it for her from Somaya


of people except but tears in my robe.


Nor did the south wind blow to its land


From the night but a bit to the wind is tender.


If you prevent Laila and protect her country


Ali you will not protect me rhymes.


So I testify to God that I love her


This is for her, so she has mine.


God decreed the favor of it for others


And with longing from me and love spent for me.


And what you hoped for, O mother of your money


Ashab Vuidi and Tham Fouadiya.


Count the nights night after night


I have lived for an eternity that I do not count the nights.


And I go out from between the houses to me


Talk about you at night empty.


Show me if I pray I will die towards her


In my face, even if the chapel is behind me.


And I don't have involvement but her love


And the bone of the air blinded the doctor healing.


I like from the names what its name agreed with


Or resemble him or be of him condemned.


Khalili Laila Akbar Alhaj and Mona


It is Li Billy or it is her Bea.


For my life you have made me cry Oh pigeon


Garnet and wept the eyes of the weeping.


Khalili what I hope to live after


I see my need bought and not bought.


Laila is incriminated and then claims that I


Slot and it's no secret to people what Pia.


I have not seen someone like us Khalili Sababa


More severe despite the hostile ones.


Khalilan we do not hope to meet and we do not see


Two boyfriends do not hope to meet.


And I greet you to offer semen


By connecting you or showing in the semen to me.


People say about crazy Amer


Yerom Salwa I said that I did not Bea.


I have despair or wandering sickness


Beware of me, and there shall be nothing wrong with you.


If the age is prolonged, O mother of Malik


Like the Minaya, the judges and Shania.


If my eye is full of yours it will not be removed


Fine and I was away from my heart.


You are the one who, if you want, made my life hard


And you who, if you will, have been blessed with worn.


And you are the one who has no friend or except


He sees the freshness of what I kept but lamenting Leah.


I beat Laila to visit her


And it is taken for her guilt to see her.


If I walk in the empty earth you see me


I make my departure to lean around.


Right, if it is right, and if it is


North, they fight the passion for the north.


And I am not sleepy and I am not sleepy


Perhaps your imagination is imaginary.


It is magic but magic has paper


And that I do not give her forever uplifting.


So we are guided and you are in front of us


Stop giving us your memory as a guide.


The fire of my longing stoked in my heart and it became


It has a burning glow in my heart.


Don't you knees, the right ones are limping?


We have to become a Yemeni passion.


I ask you did he ask Noaman after us


And he loved us the belly of Numan Wadia.


Don't you pigeons, the belly of Noman attacked


Ali Al-Hawa when you sang to me.


And you made me cry among my friends and I was not


I care about tears in my eyes if I am empty.


And oh you two moons in response


Sing your melody, then lie down loudly.


If you both want to


They followed the ruins of Ghada and followed me.


If only my hair were not for Laila and Malia


And the boyhood is still graying publicly.


Don't you see, Layla, don't you see?


To whom you want or to whom you came to Washia.


If the loved ones are lost, O mother of Malik


What is the love that is in my heart?


O Lord, when Laila became the semen.


He forgave me with her eyes as Leah fornicated her.


Otherwise, he will hate her for me and her family


For I have met Layla.


Like Layla, one kills oneself.


Although you are from Leila on the Taoist despair.


Khalili if they think of Laila then they are close


I have the casket and the shrouds and ask for my forgiveness.


And if I die of the disease of the sap, inform


Sunlight is like me salamia.



وهنا انتهت مقالتنا وقد تعرفنا اليوم في موقع صنديد في تصنيف قصائد مكتوبة. على كلمات قصيدة مجنون ليلى مكتوبة كتابة كاملة النسخة الأصلية.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)