كلمات قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول مكتوبة كاملة

صنديد
0
قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول. ويقدم موقع صنديد قراءة كلمات قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول مكتوبة كاملة.

شاهد قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول مكتوبة بالفيديو

قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول مكتوبة


بطيبة رسم للرسول ومعهد منير.


وقد تعفو الرسوم وتهمد


ولا تنمحي الآيات من دار حرمة


بها منبر الهادي الذي كان يصعد


وواضح آيات وباقي معالم.


وربع له فيه مصلى


ومسجد بها حجرات كان ينزل وسطها.


من الله نور يستضاء


ويوقد معالم لم تطمس على العهد آيها


أتاها البلى فالآي منها تجدد


عرفت بها رسم الرسول وعهده.


وقبرا به واراه في الترب ملحد ظللت


بها أبكي الرسول فأسعدت عيون.

 

ومثلاها من الجفن تسعد تذكر


آلاء الرسول وما أرى لها محصيا نفسي


فنفسي تبلد مفجعة  قد شفها فقد أحمد.


فظلت لآلاء الرسول تعدد


وما بلغت من كل أمر عشيره


ولكن نفسي بعض ما فيه تحمد.


أطالت وقوفا تذرف العين جهدها


على طلل القبر الذي فيه أحمد فبوركت


يا قبر الرسول وبوركت بلاد ثوى.


فيها الرشيد المسدد وبورك


لحد منك ضمن طيبا عليه بناء من صفيح

 

منضد تهيل عليه الترب أيد وأعين عليه.


وقد غارت بذلك أسعد


لقد غيبوا حلما وعلما


ورحمة عشية  علوه الثرى


لا يوسد وراحوا بحزن ليس فيهم نبيهم.


وقد وهنت منهم ظهور


وأعضد يبكون من تبكي السموات يومه


ومن قد بكته الأرض فالناس أكمد.


وهل عدلت يوما رزية  هالك


رزية  يوم مات فيه محمد


تقطع فيه منزل الوحي عنهم.


وقد كان ذا نور يغور


وينجد يدل على الرحمن من يقتدي به


وينقذ من هول الخزايا


ويرشد إمام لهم يهديهم الحق جاهدا.


معلم صدق إن يطيعوه يسعدوا


عفو عن الزلات يقبل عذرهم


وإن يحسنوا فالله بالخير أجود.


وإن ناب أمر لم يقوموا بحمده


فمن عنده تيسير ما يتشدد فبينا


هم في نعمة  الله بينهم دليل.


به نهج الطريقة  يقصد عزيز


عليه أن يحيدوا عن الهدى


حريص على أن يستقيموا ويهتدوا عطوف عليهم


لا يثني جناحه إلى كنف يحنو.


عليهم ويمهد فبينا هم في ذلك النور

 

إذ غدا إلى نورهم سهم من الموت


مقصد فأصبح محمودا إلى الله راجعا


يبكيه جفن المرسلات ويحمد وأمست.


بلاد الحرم وحشا بقاعها لغيبة


ما كانت من الوحي تعهد قفارا


سوى معمورة اللحد ضافها فقيد.


يبكيه بلاط وغرقد ومسجده


فالموحشات لفقده خلاء له فيه مقام


ومقعد وبالجمرة  الكبرى له ثم أوحشت ديار

 

وعرصات، وربع ومولد فبكي رسول الله.


يا عين عبرة ولا أعرفنك الدهر دمعك


يجمد ومالك لا تبكين ذا النعمة


التي ر على الناس منها سابغ يتغمد.


فجودي عليه بالدموع وأعولي


لفقد الذي لا مثله الدهريوجد.


وما فقد الماضون مثل محمد


ولا مثله حتى القيامة يفقد أعف


وأوفى ذمة بعد ذمة وأقرب منه نائلا.


لا ينكد وأبذل منه للطريف


وتالد إذا ضن معطاء بما كان يتلد


وأكرم حيا في البيوت إذا انتمى.


وأكرم جدا أبطحيا يسود وأمنع ذروات


وأثبت في العلى دعائم عز شاهقات تشيد


وأثبت فرعا في الفروع ومنبتا.


وعودا غداة  المزن فالعود أغيد


رباه وليدا فاستتم تمامه على أكرم الخيرات.


رب ممجد تناهت وصاة  المسلمين بكفه


فلا العلم محبوس ولا الرأي يفند أقول.


ولا يلفى لقولي عائب من الناس


إلا عازب العقل مبعد


وليس هوائي نازعا عن ثنائه.


لعلي به في جنة الخلد أخلد مع المصطفى


أرجو بذاك جواره


وفي نيل ذاك اليوم أسعى وأجهد.


كلمات حسان بن ثابت في مدح الرسول مكتوبة بالتشكيل


بِطِيبَة رَسْم لِلرَّسُول ومعهد مُنِير . 

 

وَقَد تَعْفُو الرُّسُوم وتهمد 

 

وَلَا تنمحي الْآيَاتِ مِنْ دَارِ حُرْمَة 

 

بِهَا مِنْبَر الْهَادِي الَّذِي كَانَ يَصْعَدُ 

 

وَوَاضِحٌ آيَات وَبَاقِي مَعَالِم . 

 

وَرُبْع لَهُ فِيهِ مُصَلَّى 

 

وَمَسْجِد بِهَا حُجُراتٌ كَانَ يَنْزِلُ وَسَطِهَا . 

 

مِنْ اللَّهِ نُورُ يُسْتَضَاء 

 

وَيُوقَد مَعَالِم لَم تَطْمِس عَلَى الْعَهْدِ أَيُّهَا 

 

أَتَاهَا الْبِلَى فالآي مِنْهَا تَجَدُّدُ 

 

عَرَفْت بِهَا رَسْم الرَّسُول وَعَهْدُه . 

 

وقبرا بِه وَأَرَاهُ فِي التُّرْب مُلْحِدٌ ظَلِلْت 

 

بِهَا أَبْكِي الرَّسُول فأسعدت عُيُون . 

 

ومثلاها مِن الْجَفْن تَسْعَد تَذَكَّر 

 

آلَاء الرَّسُول وَمَا أَرَى لَهَا محصيا نَفْسِي 

 

فنفسي تَبَلَّد مُفْجِعَةٌ قَد شفها فَقَد أَحْمَد . 

 

فَظَلْت لَأْلاء الرَّسُول تَعَدَّد 

 

وَمَا بَلَغْتَ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ عَشِيرَةٌ 

 

وَلَكِنْ نَفْسِي بَعْضِ مَا فِيهِ تُحْمَد . 

 

أَطالَت وُقُوفًا تذرف الْعَيْن جَهَدَهَا 

 

عَلَى طَلَلٍ الْقَبْرِ الَّذِي فِيهِ أَحْمَدُ فبوركت 

 

يَا قَبْرِ الرَّسُولِ وبوركت بِلَاد ثَوَى . 

 

فِيهَا الرَّشِيد الْمُسَدَّد وبورك 

 

لِحَدّ مِنْك ضَمِن طَيِّبًا عَلَيْهِ بِنَاءً مِنْ صَفِيح 

 

مُنَضَّد تهيل عَلَيْه التُّرْب أَيَّد وَأُعِين عَلَيْه . 

 

وَقَدْ غَارَتْ بِذَلِك أَسْعَد 

 

لَقَد غَيّبُوا حِلْمًا وَعِلْمًا 

 

وَرَحْمَة عَشِيَّة عُلُوِّه الثَّرَى 

 

لَا يوسد وراحوا بِحُزْن لَيْسَ فِيهِمْ نَبِيِّهِم . 

 

وَقَد وَهَنَت مِنْهُم ظُهُور 

 

وأعضد يَبْكُون مِن تَبْكِي السَّمَوَات يَوْمِه 

 

وَمَن قَد بَكَتْه الْأَرْض فَالنَّاس أكْمَد . 

 

وَهَل عَدَلَت يَوْمًا رَزِيَّة هَالِكٌ 

 

رَزِيَّة يَوْمِ مَاتَ فِيهِ مُحَمَّدُ 

 

تُقْطَعُ فِيهِ مَنْزِلٌ الْوَحْي عَنْهُم . 

 

وَقَدْ كَانَ ذَا نُور يُغَوِّر 

 

وينجد يَدُلُّ عَلَى الرَّحْمَنِ مِنْ يَقْتَدِي بِهِ 

 

وينقذ مِنْ هَوْلِ الْخَزَايَا 

 

وَيُرْشِد إمَامَ لَهُمْ يَهْدِيهِم الْحَقّ جَاهِدًا . 

 

مُعَلِّمٌ صَدَقَ أَنَّ يُطِيعُوهُ يَسْعَدُوا 

 

عَفْوٍ عَنْ الزَّلاَّتِ يُقْبَل عُذْرِهِم 

 

وَإِن يُحْسِنُوا فَاَللَّه بِالْخَيْر أَجْوَد . 

 

وَإِنْ نَابَ أَمْرٌ لَمْ يَقُومُوا بِحَمْدِه 

 

فَمَنْ عِنْدَهُ تَيْسِير مَا يَتَشَدَّد فَبَيْنَا 

 

هُمْ فِي نِعْمَةٍ اللَّهِ بَيْنَهُمْ دَلِيلٌ . 

 

بِه نَهْج الطَّرِيقَة يَقْصِد عَزِيزٌ 

 

عَلَيْهِ أَنْ يحيدوا عَنْ الْهُدَى 

 

حَرِيصٍ عَلَى أَنَّ يستقيموا ويهتدوا عَطُوفٌ عَلَيْهِم 

 

لَا يُثْنِي جَنَاحِهِ إلَى كَنَفِ يَحْنُو . 

 

عَلَيْهِم وَيُمَهَّد فَبَيْنَا هُمْ فِي ذَلِكَ النُّورِ 

 

إذ غَدَا إِلَى نُورُهُم سَهْمٍ مِنْ الْمَوْتِ 

 

مَقْصِدٌ فَأَصْبَح مَحْمُودًا إلَى اللَّهِ رَاجِعًا 

 

يَبْكِيه جَفْن الْمُرْسَلاَت وَيَحْمَد وأمست . 

 

بِلَاد الْحَرَم وَحْشًا بِقَاعِهَا لِغَيْبَة 

 

مَا كَانَتْ مِنْ الْوَحْيِ تَعَهَّد قِفَارًا 

 

سِوَى مَعْمُورَة اللَّحْد ضافها فَقَيَّد . 

 

يَبْكِيه بَلَاط وغرقد وَمَسْجِدُه 

 

فالموحشات لِفَقْدِه خَلَاء لَهُ فِيهِ مَقَامَ 

 

ومقعد وَبِالْجَمْرَةِ الْكُبْرَى لَهُ ثُمَّ أوْحَشَت دِيَار 

 

وعرصات ، وَرُبْع وَمَوْلِد فَبَكّي رَسُولُ اللَّهِ . 

 

يَا عَيْنُ عِبْرَة وَلَا أعرفنك الدَّهْر دَمْعُك 

 

يَجْمُد وَمَالِكٍ لَا تَبْكِينَ ذَا النِّعْمَة 

 

الَّتِي ر عَلَى النَّاسِ مِنْهَا سَابِغٌ يَتَغَمَّد . 

 

فجودي عَلَيْه بِالدُّمُوع وأعولي 

 

لِفَقْد الَّذِي لَا مِثْلُهُ الدهريوجد . 

 

وَمَا فَقَدَ الْمَاضُون مَثَلُ مُحَمَّدٍ 

 

وَلَا مِثْلَهُ حَتَّى الْقِيَامَة يُفْقَد اعْف 

 

وَأَوْفَى ذِمَّةً بَعْد ذِمَّة وَأَقْرَبُ مِنْهُ نَائِلًا . 

 

لَا يُنَكِّد وَأَبْذَل مِنْه للطريف 

 

وتالد إذَا ضَن مِعْطاء بِمَا كَانَ يتلد 

 

وَأَكْرِم حَيًّا فِي الْبُيُوتِ إذَا انْتَمَى . 

 

وَأَكْرِم جِدًّا أبطحيا يَسُود وَأَمْنَع ذروات 

 

وَأَثْبَتُّ فِي الْعُلَى دَعَائِم عَزّ شاهقات تشيد 

 

وَأَثْبَت فَرَعًا فِي الْفُرُوعِ وَمَنْبَتًا . 

 

وَعَوْدًا غَدَاة الْمُزْن فَالْعَوْد أَغْيَد 

 

رَبَّاه وَلِيدًا فاستتم تَمَامِهِ عَلَى أَكْرَمِ الْخَيْرَات . 

 

رَبّ ممجد تَنَاهَت وَصَّاه الْمُسْلِمِين بِكَفِّه 

 

فَلَا الْعِلْم مَحْبُوسٌ وَلَا الرَّأْيُ يفند أَقُول . 

 

وَلَا يلفى لِقَوْلِي عَائِب مِنْ النَّاسِ 

 

إلَّا عَازِب الْعَقْل مُبْعَدٌ 

 

وَلَيْس هَوَائِيٌّ نَازِعًا عَن ثَنَائِه . 

 

لِعَلِيّ بِهِ فِي جَنَّةِ الْخُلْدِ أَخْلَد مَعَ الْمُصْطَفَى 

 

أَرْجُو بِذَاك جِوَارِه 

 

وَفِي نَيْل ذَاكَ الْيَوْمَ أَسْعَى وَأَجْهَد . .



كلمات قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول مكتوبة بالزخرفة


ﭔطـﭜﭔﮧ ړسـّﻤ لْـلْـړسـّۈلْـ ۈﻤﻋھﮈ ﻤﮢـﭜړ.


ۈقـﮈ ﭥﻋڤـۈ آلْـړسـّۈﻤ ۈﭥھﻤﮈ


ۈلْـآ ﭥﮢـﻤﺢـﭜ آلْـآﭜآﭥ ﻤﮢـ ﮈآړ ﺢـړﻤﮧ


ﭔھآ ﻤﮢـﭔړ آلْـھآﮈﭜ آلْـڎﭜ ﮗآﮢـ ﭜڝـﻋﮈ


ۈۈآڞﺢـ آﭜآﭥ ۈﭔآقـﭜ ﻤﻋآلْـﻤ.


ۈړﭔﻋ لْـھ ڤـﭜھ ﻤڝـلْــﮯ


ۈﻤسـّچـﮈ ﭔھآ ﺢـچـړآﭥ ﮗآﮢـ ﭜﮢـڒلْـ ۈسـّطـھآ.


ﻤﮢـ آلْـلْـھ ﮢـۈړ ﭜسـّﭥڞآء


ۈﭜۈقـﮈ ﻤﻋآلْـﻤ لْـﻤ ﭥطـﻤسـّ ﻋلْــﮯ آلْـﻋھﮈ آﭜھآ


أﭥآھآ آلْـﭔلْــﮯ ڤـآلْـآﭜ ﻤﮢـھآ ﭥچـﮈﮈ


ﻋړڤـﭥ ﭔھآ ړسـّﻤ آلْـړسـّۈلْـ ۈﻋھﮈھ.


ۈقـﭔړآ ﭔھ ۈآړآھ ڤـﭜ آلْـﭥړﭔ ﻤلْـﺢـﮈ ظـلْـلْـﭥ


ﭔھآ أﭔﮗﭜ آلْـړسـّۈلْـ ڤـأسـّﻋﮈﭥ ﻋﭜۈﮢـ.

 

ۈﻤﺛلْـآھآ ﻤﮢـ آلْـچـڤـﮢـ ﭥسـّﻋﮈ ﭥڎﮗړ


آلْـآء آلْـړسـّۈلْـ ۈﻤآ أړـﮯ لْـھآ ﻤﺢـڝـﭜآ ﮢـڤـسـّﭜ


ڤـﮢـڤـسـّﭜ ﭥﭔلْـﮈ ﻤڤـچـﻋﮧ  قـﮈ شًـڤـھآ ڤـقـﮈ أﺢـﻤﮈ.


ڤـظـلْـﭥ لْـآلْـآء آلْـړسـّۈلْـ ﭥﻋﮈﮈ


ۈﻤآ ﭔلْـﻏﭥ ﻤﮢـ ﮗلْـ أﻤړ ﻋشًـﭜړھ


ۈلْـﮗﮢـ ﮢـڤـسـّﭜ ﭔﻋڞ ﻤآ ڤـﭜھ ﭥﺢـﻤﮈ.


أطـآلْـﭥ ۈقـۈڤـآ ﭥڎړڤـ آلْـﻋﭜﮢـ چـھﮈھآ


ﻋلْــﮯ طـلْـلْـ آلْـقـﭔړ آلْـڎﭜ ڤـﭜھ أﺢـﻤﮈ ڤـﭔۈړﮗﭥ


ﭜآ قـﭔړ آلْـړسـّۈلْـ ۈﭔۈړﮗﭥ ﭔلْـآﮈ ﺛۈـﮯ.


ڤـﭜھآ آلْـړشًـﭜﮈ آلْـﻤسـّﮈﮈ ۈﭔۈړﮗ


لْـﺢـﮈ ﻤﮢـﮗ ڞﻤﮢـ طـﭜﭔآ ﻋلْـﭜھ ﭔﮢـآء ﻤﮢـ ڝـڤـﭜﺢـ

 

ﻤﮢـڞﮈ ﭥھﭜلْـ ﻋلْـﭜھ آلْـﭥړﭔ أﭜﮈ ۈأﻋﭜﮢـ ﻋلْـﭜھ.


ۈقـﮈ ﻏآړﭥ ﭔڎلْـﮗ أسـّﻋﮈ


لْـقـﮈ ﻏﭜﭔۈآ ﺢـلْـﻤآ ۈﻋلْـﻤآ


ۈړﺢـﻤﮧ ﻋشًـﭜﮧ  ﻋلْـۈھ آلْـﺛړـﮯ


لْـآ ﭜۈسـّﮈ ۈړآﺢـۈآ ﭔﺢـڒﮢـ لْـﭜسـّ ڤـﭜھﻤ ﮢـﭔﭜھﻤ.


ۈقـﮈ ۈھﮢـﭥ ﻤﮢـھﻤ ظـھۈړ


ۈأﻋڞﮈ ﭜﭔﮗۈﮢـ ﻤﮢـ ﭥﭔﮗﭜ آلْـسـّﻤۈآﭥ ﭜۈﻤھ


ۈﻤﮢـ قـﮈ ﭔﮗﭥھ آلْـأړڞ ڤـآلْـﮢـآسـّ أﮗﻤﮈ.


ۈھلْـ ﻋﮈلْـﭥ ﭜۈﻤآ ړڒﭜﮧ  ھآلْـﮗ


ړڒﭜﮧ  ﭜۈﻤ ﻤآﭥ ڤـﭜھ ﻤﺢـﻤﮈ


ﭥقـطـﻋ ڤـﭜھ ﻤﮢـڒلْـ آلْـۈﺢـﭜ ﻋﮢـھﻤ.


ۈقـﮈ ﮗآﮢـ ڎآ ﮢـۈړ ﭜﻏۈړ


ۈﭜﮢـچـﮈ ﭜﮈلْـ ﻋلْــﮯ آلْـړﺢـﻤﮢـ ﻤﮢـ ﭜقـﭥﮈﭜ ﭔھ


ۈﭜﮢـقـڎ ﻤﮢـ ھۈلْـ آلْـخـڒآﭜآ


ۈﭜړشًـﮈ إﻤآﻤ لْـھﻤ ﭜھﮈﭜھﻤ آلْـﺢـقـ چـآھﮈآ.


ﻤﻋلْـﻤ ڝـﮈقـ إﮢـ ﭜطـﭜﻋۈھ ﭜسـّﻋﮈۈآ


ﻋڤـۈ ﻋﮢـ آلْـڒلْـآﭥ ﭜقـﭔلْـ ﻋڎړھﻤ


ۈإﮢـ ﭜﺢـسـّﮢـۈآ ڤـآلْـلْـھ ﭔآلْـخـﭜړ أچـۈﮈ.


ۈإﮢـ ﮢـآﭔ أﻤړ لْـﻤ ﭜقـۈﻤۈآ ﭔﺢـﻤﮈھ


ڤـﻤﮢـ ﻋﮢـﮈھ ﭥﭜسـّﭜړ ﻤآ ﭜﭥشًـﮈﮈ ڤـﭔﭜﮢـآ


ھﻤ ڤـﭜ ﮢـﻋﻤﮧ  آلْـلْـھ ﭔﭜﮢـھﻤ ﮈلْـﭜلْـ.


ﭔھ ﮢـھچـ آلْـطـړﭜقـﮧ  ﭜقـڝـﮈ ﻋڒﭜڒ


ﻋلْـﭜھ أﮢـ ﭜﺢـﭜﮈۈآ ﻋﮢـ آلْـھﮈـﮯ


ﺢـړﭜڝـ ﻋلْــﮯ أﮢـ ﭜسـّﭥقـﭜﻤۈآ ۈﭜھﭥﮈۈآ ﻋطـۈڤـ ﻋلْـﭜھﻤ


لْـآ ﭜﺛﮢـﭜ چـﮢـآﺢـھ إلْــﮯ ﮗﮢـڤـ ﭜﺢـﮢـۈ.


ﻋلْـﭜھﻤ ۈﭜﻤھﮈ ڤـﭔﭜﮢـآ ھﻤ ڤـﭜ ڎلْـﮗ آلْـﮢـۈړ

 

إڎ ﻏﮈآ إلْــﮯ ﮢـۈړھﻤ سـّھﻤ ﻤﮢـ آلْـﻤۈﭥ


ﻤقـڝـﮈ ڤـأڝـﭔﺢـ ﻤﺢـﻤۈﮈآ إلْــﮯ آلْـلْـھ ړآچـﻋآ


ﭜﭔﮗﭜھ چـڤـﮢـ آلْـﻤړسـّلْـآﭥ ۈﭜﺢـﻤﮈ ۈأﻤسـّﭥ.


ﭔلْـآﮈ آلْـﺢـړﻤ ۈﺢـشًـآ ﭔقـآﻋھآ لْـﻏﭜﭔﮧ


ﻤآ ﮗآﮢـﭥ ﻤﮢـ آلْـۈﺢـﭜ ﭥﻋھﮈ قـڤـآړآ


سـّۈـﮯ ﻤﻋﻤۈړﮧ آلْـلْـﺢـﮈ ڞآڤـھآ ڤـقـﭜﮈ.


ﭜﭔﮗﭜھ ﭔلْـآطـ ۈﻏړقـﮈ ۈﻤسـّچـﮈھ


ڤـآلْـﻤۈﺢـشًـآﭥ لْـڤـقـﮈھ خـلْـآء لْـھ ڤـﭜھ ﻤقـآﻤ


ۈﻤقـﻋﮈ ۈﭔآلْـچـﻤړﮧ  آلْـﮗﭔړـﮯ لْـھ ﺛﻤ أۈﺢـشًـﭥ ﮈﭜآړ

 

ۈﻋړڝـآﭥ، ۈړﭔﻋ ۈﻤۈلْـﮈ ڤـﭔﮗﭜ ړسـّۈلْـ آلْـلْـھ.


ﭜآ ﻋﭜﮢـ ﻋﭔړﮧ ۈلْـآ أﻋړڤـﮢـﮗ آلْـﮈھړ ﮈﻤﻋﮗ


ﭜچـﻤﮈ ۈﻤآلْـﮗ لْـآ ﭥﭔﮗﭜﮢـ ڎآ آلْـﮢـﻋﻤﮧ


آلْـﭥﭜ ړ ﻋلْــﮯ آلْـﮢـآسـّ ﻤﮢـھآ سـّآﭔﻏ ﭜﭥﻏﻤﮈ.


ڤـچـۈﮈﭜ ﻋلْـﭜھ ﭔآلْـﮈﻤۈﻋ ۈأﻋۈلْـﭜ


لْـڤـقـﮈ آلْـڎﭜ لْـآ ﻤﺛلْـھ آلْـﮈھړﭜۈچـﮈ.


ۈﻤآ ڤـقـﮈ آلْـﻤآڞۈﮢـ ﻤﺛلْـ ﻤﺢـﻤﮈ


ۈلْـآ ﻤﺛلْـھ ﺢـﭥـﮯ آلْـقـﭜآﻤﮧ ﭜڤـقـﮈ أﻋڤـ


ۈأۈڤــﮯ ڎﻤﮧ ﭔﻋﮈ ڎﻤﮧ ۈأقـړﭔ ﻤﮢـھ ﮢـآـﮱلْـآ.


لْـآ ﭜﮢـﮗﮈ ۈأﭔڎلْـ ﻤﮢـھ لْـلْـطـړﭜڤـ


ۈﭥآلْـﮈ إڎآ ڞﮢـ ﻤﻋطـآء ﭔﻤآ ﮗآﮢـ ﭜﭥلْـﮈ


ۈأﮗړﻤ ﺢـﭜآ ڤـﭜ آلْـﭔﭜۈﭥ إڎآ آﮢـﭥﻤـﮯ.


ۈأﮗړﻤ چـﮈآ أﭔطـﺢـﭜآ ﭜسـّۈﮈ ۈأﻤﮢـﻋ ڎړۈآﭥ


ۈأﺛﭔﭥ ڤـﭜ آلْـﻋلْــﮯ ﮈﻋآـﮱﻤ ﻋڒ شًـآھقـآﭥ ﭥشًـﭜﮈ


ۈأﺛﭔﭥ ڤـړﻋآ ڤـﭜ آلْـڤـړۈﻋ ۈﻤﮢـﭔﭥآ.


ۈﻋۈﮈآ ﻏﮈآﮧ  آلْـﻤڒﮢـ ڤـآلْـﻋۈﮈ أﻏﭜﮈ


ړﭔآھ ۈلْـﭜﮈآ ڤـآسـّﭥﭥﻤ ﭥﻤآﻤھ ﻋلْــﮯ أﮗړﻤ آلْـخـﭜړآﭥ.


ړﭔ ﻤﻤچـﮈ ﭥﮢـآھﭥ ۈڝـآﮧ  آلْـﻤسـّلْـﻤﭜﮢـ ﭔﮗڤـھ


ڤـلْـآ آلْـﻋلْـﻤ ﻤﺢـﭔۈسـّ ۈلْـآ آلْـړأﭜ ﭜڤـﮢـﮈ أقـۈلْـ.


ۈلْـآ ﭜلْـڤــﮯ لْـقـۈلْـﭜ ﻋآـﮱﭔ ﻤﮢـ آلْـﮢـآسـّ


إلْـآ ﻋآڒﭔ آلْـﻋقـلْـ ﻤﭔﻋﮈ


ۈلْـﭜسـّ ھۈآـﮱﭜ ﮢـآڒﻋآ ﻋﮢـ ﺛﮢـآـﮱھ.


لْـﻋلْـﭜ ﭔھ ڤـﭜ چـﮢـﮧ آلْـخـلْـﮈ أخـلْـﮈ ﻤﻋ آلْـﻤڝـطـڤــﮯ


أړچـۈ ﭔڎآﮗ چـۈآړھ


ۈڤـﭜ ﮢـﭜلْـ ڎآﮗ آلْـﭜۈﻤ أسـّﻋـﮯ ۈأچـھﮈ.



وهنا انتهت مقالتنا وقد تعرفنا اليوم في موقع صنديد في تصنيف قصائد مكتوبة. على كلمات قصيدة حسان بن ثابت في مدح الرسول مكتوبة كتابة كاملة النسخة الأصلية.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)