كلمات مهرجان ابطالها لحد ما نبطلها | محمد الفنان

صنديد
0

كلمات ابطالها لحد ما نبطلها من غناء محمد الفنان ،كلمات المهرجان من تأليف محمد الفنان ،ومهرجان ابطالها لحد ما نبطلها من توزيع: عمرو ايدو. ويقدم موقع صنديد قراءة كلمات مهرجان ابطالها لحد ما نبطلها.

شاهد مهرجان ابطالها لحد ما نبطلها محمد الفنان بالفيديو

كلمات مهرجان ابطالها لحد ما نبطلها


انا اللي بسيب عمري متساب.


اسمي موجود عمره مغاب.


بيقول عني اني مجنون


مبعملش لحد حساب.


سلاحي لا ما بيسبنيش


مش فارقه اني اموت .


او اعيش وبيتي عمره 


ما كان ازاز لوحدي .


دوله واقوم بجيش ابطالها


لحد منبطلها والناس عننا اسالها.


ولما بنمشي عالارض تتباهي بينا


اعمامها الدايره دي احنا اعمامها.


كلها عارفه تمامها في اي حته


 نروحها العين علينا.


احنا جامدين عارفين كده كده


لما نحضر نعمل مشكله.


ومعانا اي حاجه متسهله


في اي مكان احنا ابطال.


الهيبه دي جوانا في طبعنا


واللي بيشوفنا بيحبنا.


ايوه مفيش حد لا زينا


بنحضر نعمل زلزال.


انا اللي بسيب عمري متساب


اسمي موجود عمره مغاب.


بيقول عني اني مجنون


مبعملش لحد حساب.


سلاحي لا ما بيسبنيش


مش فارقه اني اموت او اعيش.


وبيتي عمره ماكان ازاز


لوحدي دوله واقوم بجيش.


من الاخر يبني احنا النوع الفاخر


خدلك جنب واتاخر.


يبني انت مش حملي انا كعبي عالي


انا جامد على اي حد انا حاطط.


علي وضعي دايما ثابت


وفي اي مكان انا ظابط حالي.


الصحه فينا ومرحتش علينا


احنا حقنا بنجيبه بايدينا.


رجاله اوي والرجوله في دمنا


ومبنخفش من مخلوق.


لو كل الناس وقفت ضدنا


ميهمناش احنا معانا ربنا.


انتو غلابه روحو انتو مش حملنا


تغلط تتحط في صندوق.


انا اللي بسيب عمري متساب


اسمي موجود عمره مغاب.


بيقول عني اني مجنون


مبعملش لحد حساب.


سلاحي لا مابيسبنيش


مش فارقه اني اموت او اعيش.


وبيتي عمره ماكان ازاز


لوحدي دوله واقوم بجيش.


كان معكم محمد الفنان


بمسي عالجدعان.


وعمرو ايدو كينج المزيكا


على سمنه حبيب قلبي ابو لوسيندا.


يتعمل خاطر عشنا


ضربتنا جامده شديده.


كلمات ابطالها لحد ما نبطلها مكتوبة بالتشكيل


أَنَا اللَّيّ بسيب عُمْرِي متساب . 

 

اسْمِي مَوْجُودٌ عُمْرَة مَغَاب . 

 

بِيَقُول عَنِّي أَنِّي مَجْنُونٌ 

 

مبعملش لِحَدّ حِسَاب . 

 

سِلاحِي لَا مَا بيسبنيش 

 

مَش فَارَقَه أَنِّي أَمُوتُ . 

 

أَو أَعِيش وبيتي عُمْرَة 

 

مَا كَانَ ازاز لوحدي . 

 

دَوْلَة وَأَقْوَم بِجَيْش إبْطَالِهَا 

 

لِحَدّ منبطلها وَالنَّاس عننا أَسْأَلُهَا . 

 

وَلَمَّا بنمشي عالارض تتباهي بَيَّنَّا 

 

أَعْمَامِهَا الدَّائِرَة دِي إِحَنًا أَعْمَامِهَا . 

 

كُلُّهَا عَارِفَة تَمَامُهَا فِي أَيِّ حَتَّهُ 

 

نروحها الْعَيْن عَلَيْنَا . 

 

إِحَنًا جَامِدَيْن عَارِفِين كَدِّه كَدِّه 

 

لِمَا نَحْضُر نَعْمَل مُشْكِلَةٌ . 

 

ومعانا أَيُّ حَاجَةٍ متسهله 

 

فِي أَيِّ مَكَان إِحَنًا إبْطَال . 

 

الْهَيْبَة دِي جوانا فِي طبعنا 

 

وَاللَّيّ بيشوفنا بيحبنا . 

 

ايوه مفيش حَدٍّ لَا زَيْنًا 

 

بنحضر نَعْمَل زِلْزال . 

 

أَنَا اللَّيّ بسيب عُمْرِي متساب 

 

اسْمِي مَوْجُودٌ عُمْرَة مَغَاب . 

 

بِيَقُول عَنِّي أَنِّي مَجْنُونٌ 

 

مبعملش لِحَدّ حِسَاب . 

 

سِلاحِي لَا مَا بيسبنيش 

 

مَش فَارَقَه أَنِّي أَمُوتُ أَوْ أَعِيش . 

 

وبيتي عُمْرَة ماكان ازاز 

 

لوحدي دَوْلَة وَأَقْوَم بِجَيْش . 

 

مِنْ الْآخَرِ يَبْنِي إِحَنًا النَّوْع الْفَاخِر 

 

خدلك جُنُبٌ واتاخر . 

 

يَبْنِي أَنْت مَش حَمْلِي أَنَا كَعْبَي عَالِي 

 

أَنَا جَامِد عَلَى أَيِّ حَدُّ أَنَا حاطط . 

 

عَلِيّ وَضْعِيٌّ دَائِمًا ثَابِت 

 

وَفِي أَيِّ مَكَان أَنَا ظابط حَالِي . 

 

الصِّحَّة فِينَا ومرحتش عَلَيْنَا 

 

إِحَنًا حَقِّنَا بنجيبه بِأَيْدِينَا . 

 

رِجَاله آوِي والرجوله فِي دُمْنَا 

 

ومبنخفش مِنْ مَخْلُوقٍ . 

 

لَوْ كُلُّ النَّاسِ وَقَفْت ضدنا 

 

ميهمناش إِحَنًا معانا رَبَّنَا . 

 

انتو غلابه روحو انتو مَش حَمَلْنَا 

 

تُغَلِّط تتحط فِي صُنْدُوقٍ . 

 

أَنَا اللَّيّ بسيب عُمْرِي متساب 

 

اسْمِي مَوْجُودٌ عُمْرَة مَغَاب . 

 

بِيَقُول عَنِّي أَنِّي مَجْنُونٌ 

 

مبعملش لِحَدّ حِسَاب . 

 

سِلاحِي لَا مابيسبنيش 

 

مَش فَارَقَه أَنِّي أَمُوتُ أَوْ أَعِيش . 

 

وبيتي عُمْرَة ماكان ازاز 

 

لوحدي دَوْلَة وَأَقْوَم بِجَيْش . 

 

كَانَ مَعَكُمْ مُحَمَّد الفَنَّان 

 

بمسي عالجدعان . 

 

وَعَمْرُو ايدو كينج المزيكا 

 

عَلَى سَمْنِه حَبِيب قَلْبِي أَبُو لوسيندا . 

 

يتعمل خَاطَر عِشْنَا 

 

ضربتنا جَامِدَة شَدِيدَة .


مهرجان ابطالها لحد ما نبطلها كلمات مكتوبة بالزخرفة


آﮢـآ آلْـلْـﭜ ﭔسـّﭜﭔ ﻋﻤړﭜ ﻤﭥسـّآﭔ.


آسـّﻤﭜ ﻤۈچـۈﮈ ﻋﻤړھ ﻤﻏآﭔ.


ﭔﭜقـۈلْـ ﻋﮢـﭜ آﮢـﭜ ﻤچـﮢـۈﮢـ


ﻤﭔﻋﻤلْـشًـ لْـﺢـﮈ ﺢـسـّآﭔ.


سـّلْـآﺢـﭜ لْـآ ﻤآ ﭔﭜسـّﭔﮢـﭜشًـ


ﻤشًـ ڤـآړقـھ آﮢـﭜ آﻤۈﭥ .


آۈ آﻋﭜشًـ ۈﭔﭜﭥﭜ ﻋﻤړھ 


ﻤآ ﮗآﮢـ آڒآڒ لْـۈﺢـﮈﭜ .


ﮈۈلْـھ ۈآقـۈﻤ ﭔچـﭜشًـ آﭔطـآلْـھآ


لْـﺢـﮈ ﻤﮢـﭔطـلْـھآ ۈآلْـﮢـآسـّ ﻋﮢـﮢـآ آسـّآلْـھآ.


ۈلْـﻤآ ﭔﮢـﻤشًـﭜ ﻋآلْـآړڞ ﭥﭥﭔآھﭜ ﭔﭜﮢـآ


آﻋﻤآﻤھآ آلْـﮈآﭜړھ ﮈﭜ آﺢـﮢـآ آﻋﻤآﻤھآ.


ﮗلْـھآ ﻋآړڤـھ ﭥﻤآﻤھآ ڤـﭜ آﭜ ﺢـﭥھ


 ﮢـړۈﺢـھآ آلْـﻋﭜﮢـ ﻋلْـﭜﮢـآ.


آﺢـﮢـآ چـآﻤﮈﭜﮢـ ﻋآړڤـﭜﮢـ ﮗﮈھ ﮗﮈھ


لْـﻤآ ﮢـﺢـڞړ ﮢـﻋﻤلْـ ﻤشًـﮗلْـھ.


ۈﻤﻋآﮢـآ آﭜ ﺢـآچـھ ﻤﭥسـّھلْـھ


ڤـﭜ آﭜ ﻤﮗآﮢـ آﺢـﮢـآ آﭔطـآلْـ.


آلْـھﭜﭔھ ﮈﭜ چـۈآﮢـآ ڤـﭜ طـﭔﻋﮢـآ


ۈآلْـلْـﭜ ﭔﭜشًـۈڤـﮢـآ ﭔﭜﺢـﭔﮢـآ.


آﭜۈھ ﻤڤـﭜشًـ ﺢـﮈ لْـآ ڒﭜﮢـآ


ﭔﮢـﺢـڞړ ﮢـﻋﻤلْـ ڒلْـڒآلْـ.


آﮢـآ آلْـلْـﭜ ﭔسـّﭜﭔ ﻋﻤړﭜ ﻤﭥسـّآﭔ


آسـّﻤﭜ ﻤۈچـۈﮈ ﻋﻤړھ ﻤﻏآﭔ.


ﭔﭜقـۈلْـ ﻋﮢـﭜ آﮢـﭜ ﻤچـﮢـۈﮢـ


ﻤﭔﻋﻤلْـشًـ لْـﺢـﮈ ﺢـسـّآﭔ.


سـّلْـآﺢـﭜ لْـآ ﻤآ ﭔﭜسـّﭔﮢـﭜشًـ


ﻤشًـ ڤـآړقـھ آﮢـﭜ آﻤۈﭥ آۈ آﻋﭜشًـ.


ۈﭔﭜﭥﭜ ﻋﻤړھ ﻤآﮗآﮢـ آڒآڒ


لْـۈﺢـﮈﭜ ﮈۈلْـھ ۈآقـۈﻤ ﭔچـﭜشًـ.


ﻤﮢـ آلْـآخـړ ﭜﭔﮢـﭜ آﺢـﮢـآ آلْـﮢـۈﻋ آلْـڤـآخـړ


خـﮈلْـﮗ چـﮢـﭔ ۈآﭥآخـړ.


ﭜﭔﮢـﭜ آﮢـﭥ ﻤشًـ ﺢـﻤلْـﭜ آﮢـآ ﮗﻋﭔﭜ ﻋآلْـﭜ


آﮢـآ چـآﻤﮈ ﻋلْــﮯ آﭜ ﺢـﮈ آﮢـآ ﺢـآطـطـ.


ﻋلْـﭜ ۈڞﻋﭜ ﮈآﭜﻤآ ﺛآﭔﭥ


ۈڤـﭜ آﭜ ﻤﮗآﮢـ آﮢـآ ظـآﭔطـ ﺢـآلْـﭜ.


آلْـڝـﺢـھ ڤـﭜﮢـآ ۈﻤړﺢـﭥشًـ ﻋلْـﭜﮢـآ


آﺢـﮢـآ ﺢـقـﮢـآ ﭔﮢـچـﭜﭔھ ﭔآﭜﮈﭜﮢـآ.


ړچـآلْـھ آۈﭜ ۈآلْـړچـۈلْـھ ڤـﭜ ﮈﻤﮢـآ


ۈﻤﭔﮢـخـڤـشًـ ﻤﮢـ ﻤخـلْـۈقـ.


لْـۈ ﮗلْـ آلْـﮢـآسـّ ۈقـڤـﭥ ڞﮈﮢـآ


ﻤﭜھﻤﮢـآشًـ آﺢـﮢـآ ﻤﻋآﮢـآ ړﭔﮢـآ.


آﮢـﭥۈ ﻏلْـآﭔھ ړۈﺢـۈ آﮢـﭥۈ ﻤشًـ ﺢـﻤلْـﮢـآ


ﭥﻏلْـطـ ﭥﭥﺢـطـ ڤـﭜ ڝـﮢـﮈۈقـ.


آﮢـآ آلْـلْـﭜ ﭔسـّﭜﭔ ﻋﻤړﭜ ﻤﭥسـّآﭔ


آسـّﻤﭜ ﻤۈچـۈﮈ ﻋﻤړھ ﻤﻏآﭔ.


ﭔﭜقـۈلْـ ﻋﮢـﭜ آﮢـﭜ ﻤچـﮢـۈﮢـ


ﻤﭔﻋﻤلْـشًـ لْـﺢـﮈ ﺢـسـّآﭔ.


سـّلْـآﺢـﭜ لْـآ ﻤآﭔﭜسـّﭔﮢـﭜشًـ


ﻤشًـ ڤـآړقـھ آﮢـﭜ آﻤۈﭥ آۈ آﻋﭜشًـ.


ۈﭔﭜﭥﭜ ﻋﻤړھ ﻤآﮗآﮢـ آڒآڒ


لْـۈﺢـﮈﭜ ﮈۈلْـھ ۈآقـۈﻤ ﭔچـﭜشًـ.


ﮗآﮢـ ﻤﻋﮗﻤ ﻤﺢـﻤﮈ آلْـڤـﮢـآﮢـ


ﭔﻤسـّﭜ ﻋآلْـچـﮈﻋآﮢـ.


ۈﻋﻤړۈ آﭜﮈۈ ﮗﭜﮢـچـ آلْـﻤڒﭜﮗآ


ﻋلْــﮯ سـّﻤﮢـھ ﺢـﭔﭜﭔ قـلْـﭔﭜ آﭔۈ لْـۈسـّﭜﮢـﮈآ.


ﭜﭥﻋﻤلْـ خـآطـړ ﻋشًـﮢـآ


ڞړﭔﭥﮢـآ چـآﻤﮈھ شًـﮈﭜﮈھ.


وهنا انتهت مقالتنا وقد تعرفنا اليوم في موقع صنديد في تصنيف كلمات مهرجانات ، على كلمات مهرجان ابطالها لحد ما نبطلها محمد الفنان كلمات مكتوبة كتابة كاملة النسخة الأصلية.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)